رواية خداع وانتقام كالجحيم الفصل الاول 1 بقلم الملكة

بصراخ  وعيا*ط : لااااا لاااا أبو*س رجلك لاااااا لاااااا أبويا هيموت فيها أبعد عنى ااااه 

هو بقسوه : ويمسك 'يداها بقسوه وكره وبصوت واطى ' أنا وعدكم أنى هجيب حقكم وادينى بوفى وعدى 

ظلت تلك الفتاه أو الاصح تلك الض*حيه ترفض أن تصعد سلالم منزل والدها تحاول أن تمسك بشى ولكن بقوه هذا الرجل لم تستطع أن تهرب منه .. والدها أن رأها هاكذا بتاكيد أنه لم يتحمل .

فهى هنا الفتاه الجميله ذات البشره السوداء وقصيره القامه أيضا ، زمن يعنفها هذا هو زوجها أدهم والليله هى ليله عرسهم 

وبصعوبه لادهم وصل أمام باب والدها أخذت ت*بكى وتضر*به تحاول منعه من رن الجرس وتحاول أن لا تخرح صوت 

أما هوا نظر لها بتحدى وهوا يمس*كها جيدا وأخذ يطرق على الباب بشده 

أما هى أخذت ت*بكى  وتحاول الفرار 

ولكن بعد ثوانى فقد 

كان هذا الرجل الطيب ذو الوجه البشوش يتجه إلى الباب حتى فتحه 

أنصدم ذلك الرجل البشوش الذى يسمى عم محمد أخذ ينظر إلى أبنته وهى بفستان زفافها ولكن فستانها كان مبهد*ل ومقطو*ع أغلبه بصدمه وعدم أستيعاب 

حتى قال له زوج أبنته ببتسامه صفراء : شوف بنتك أد*ت شرفك لمين بنتك طلعت مش سليمه 

لم يتحمل الوالد حتى سقط سريعا وبلحظه أخذت تصرخ وهى تنحنى إلى والدها 

وبصرااخ :باباااااا قوووم هوا كداااب والله كدااب قوووم لاااااا 

حتى خرج على صوتها جميع جيرانها فكانت الساعه حوالى الثالثه فجرا 

أخذوا ينظروا ألى العروس التى من المفروض أن ليله أمس كانت ليله زفافها أخذ كل من حولها بالهمس 

فكان أدهم يرى كل هذا وابتسامه تشفى تظهر على وجهه وأبتسامته تعلوى أكثر حينما يزداد صراخ تلك الهنا بمساعده والدها والصراخ