رواية ملاكي الخائن الفصل الثامن 8 بقلم بسملة بدوي
رواية ملاكي الخائن الفصل الثامن 8 بقلم بسملة بدوي |
رواية ملاكي الخائن الفصل الثامن 8 بقلم بسملة بدوي
شهقت من الصدمه وفجأه راسها وجعتها جامد وشريط حياتها وذكرايتها مر قدام عينيها
فهد فاق على صوتها وكان في ميه كبها على وشه عشان يفوق بعد مافاق جرب عليها بخوف....... زهرااا زهرااا حبيبيتي قومي يازهراا انا معاكي اهو يااا زهراا
اشتالها بسرعه وطلع بيها الاوضه ورن على الدكتوره ثواني وجت
اليوم عداا وزهرا لسا نايمه
بليل صحيت لقيت فهد نايم على الكرسي جنبها
قعدت تعيط وهو صحا على صوتها
فهد بلهفه....... زهرا زهراا حبيبتي اهدي فيكي اي في حاجه بتوجعك اجيبلك الدكتوره
زهرا بدموع وصوت باكي....... اهي اهي انا خلااص معتش قااادره يا فهد قلبي خلاص
فهد بحزن...... الزاكره رجعتلك صح
هزن راسها وهو ابتسم بحزن...... انا بحبك
زهرا بدموع...... طب والي شوفته في المكتب ده
والله العظيم مكنتش في وعيي وفاكرعا انتي صدقيني
زهرا ساكته ودموعها نزلت اكتر
زهرا
مفيش رد
زهرا ردي عليها
ارد عليك واقولك اي هااا انا خلاص معتش عندي ثقه في حد بمعني اصح في الرجاله كلها قلبي اتكس'ر مرتين ومعنديش استعداد يتكس'ر تاااني وانفجر'ت في العياط
فهد بستغراب وحزن........ مرتين ازاي
زهرا بدموع...... لا مرتين مازن وزياد زياد ده كان جاري وحب الطفوله كنا بنحب بعض لحد ما في يوم جه وقالي
فلاش باك
بنت جميله وبسيطه قاعده على طربيظه في المطعم واول ما شافته ابتسمت
ازيك يا زهرا
الحمدلله وانت يازياد
بخير
انا قولت لبابا وهو موافق يقابلك
ما معتش ينفع
نننعم
اقصد اني خلاص فرحي الاسبوع الجاي
زهرا بدموع...... نعم مش فاهمه طب وانا
انا بحبك انتي بس في نفس الوقت لازم اتجوزها هي
لييه
باباها مدبر الشركه الي بشتغل فيها ولو اتجوزتها هبقى المدير التنفيذي والامر الناهي و
اسكت خلاص اسكتت
لسا هيمسك ايدها قامت ماسكه كوبايه المايه ورمتها في وشه وفجأه
تعليقات
إرسال تعليق