رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم رحمة

آدم :مليكه إلى اتخطفت يا أدهم وحتى فونها في البيت يعني مش هنعرف نوصل لمكانها

أدهم :مستحيل طيب ليه مليكه ده محدش يعرف انها واقفه معانا

آدم :مش عارف،، بس فون أدهم رن

ادهم :الو يا استاذ احمد

احمد :انا عرفت مكان مليكه لاني ماشي وراهم من اول الجامعه وهبعتلك شير لوكشين دلوقتي

أدهم :تمام بسرعه يلا يا آدم عرفنا مكان مليكه نفذ إلى اتفقنا عليه لازم يقعوا ونخلص استنى ده عاصم

عاصم :ادهومي ابن حبيبه قلبي الوحيدة وحشني

أدهم :ملكش دعوه بأمي متزودش عقا؛ بك علشان بقى تقيل اوي

عاصم :وازاي بقى هتنفذ مهو البنات التلاته دلوقتي بقيوا معايا تؤ يا حرام شكلك معرفتش حتى ملك والجهاز بتاعها انا عملتله سوفت يعني مبقيش عليه أي حاجه والدليل إلى كان معاكوا طار ومراتك واخواتك البنات هيدفعوا تمن عمايلك

أدهم :خرجهم من الموضوع وقول عايز اي

عاصم :احبك وانت بتسمع الكلام اول حاجه تروح تتنازل عن القضيه إلى على سعد ويخرج كمان وبعدها بقى نبقى نشوف واه كل ما كان اسرع كل ما كان احسن الصبايا بصراحه حلوين اوي وهيجيبوا فلوس كتير سلام يا ادهومي

نيره :قصدك اي يا عاصم بأنهم يجيبوا فلوس كتير متنساش أن دول بناتي يا عاصم وانا مش هسمحلك تأذيهم ودلوقتي حالا هتسبهم يروحوا وكفايه عليك ليلي

عاصم :هههههه وان مسبتهموش يا نونو هتعملي اي

نيره :هبلغ عنك انت الصاوي بتاعك ويبقى عليا وعلى اعدا؛ ئي

عاصم مسكها من شعرها بق؛ وه؛ لا ده انا اقت؛ لك ولا انك تفكري بس تقفي في طريق إلى انا عايزه وزي ما زمان بعتك لشهاب هبيع بناتك كمان بس مش بعتك تؤ حاجه كدا تجيب فلوس اكتر ومش هتعرفي تمنعيني وزق؛ هاعلى الأرض؛ متنسيش نفسك نيره جريت على الاوضه المحبوس فيها البنات؛؛ قوموا يلا انتوا التلاته بسرعه

مليكه :ماما احنا بناتك معقول هنهون عليكي

نيره :اوعي تقولي كدا انا عملت كل حاجة في حياتي علشان احافظ على حقوقك انتي واخواتك يعني مستحيل اسمح لحد يقرب منكم بس يلا علشان تخرجوا

ليلي :طيب وانا هخرج ولا هتسبيني هنا

نيره :مشكلتي زمان كانت مع امك لكن مش معاكي وانتي يتيمه زي يمكن عرفت ده متأخر بس المهم عرفت يلا وفعلا ابتدت تخرج بيهم بس عاصم طلع في وشهم؛ هو انا مش قولتلك متنسيش نفسك ضربه؛ ا بالس؛ كينه وكلهم صرخوا

عاصم :إلى هسمع صوتها هتحصلها سامعين قدامي يلا بس ملك رفضت تتحرك انتي مش سامعه يا ملك

ملك :لا مش سامعه أو بمعنى