رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل السابع عشر 17 بقلم رحمة
رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل السابع عشر 17 بقلم رحمة |
رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل السابع عشر 17 بقلم رحمة
سعد :مليكه حبيبتي وحشتيني اوي كنت متأكد انك هتيجي ومش هتخليني ازعل منك لأن انتي عارفه ان زعلي وحش اوي
أدهم :لا مهو انا عارف وعلشان كدا انا جاي ازعلك، ادخلي جوا يا مليكه وهاتي اي حاجه تخصك هنا
مليكه :حاضر يا أدهم
سعد :ههه شايف ان سيطرتك رجعت على اختك بس يا حرام متأخر لأن مليكه بقيت مراتي
أدهم قرب منه وبصوت هامس :وتقرير رانيا انا الي كاتبه بأيدي قبل ما انت تجبر؛ ها تتنازل وانا فضلت اقنع فيها اني هساعدها بس خو؛ فها منك كان أكبر، بس التقرير لسه موجود وانا مش هسمح أن مليكه تبقى رانيا ابدا ها لاني وقتها مش بس هفض؛ حك تؤ ده انا هقت؛ لك كمان وانت عارف اني اد كلمتي كويس
سعد بصوت ضعيف :والمطلوب
أدهم :حلو ده مليكه اول ما هتخرج هطلقها وإذا شوفتك قريب منها أو من أي حد من علتي وقتها يبقى انت ألجأ؛ ني على روحك، بعدها اخد مليكه بعد ما فعلا طلقها ومشى سعد فضل يك؛ سر في كل حاجه موجودة في البيت تيجي قدامه بس وقف مره واحده وابتسم بمكر :ورحمة امي يا أدهم لجيبك را؛ كع
////////////////////////////////////////////////////////
مليكه :انا مش مصدقة إلى حصل يا أدهم بجد ربنا يديمك في حياتي
أدهم :ويحفظك ليا ونتعلم من الدرس يا مليكه
مليكه :اتعلمت صدقني اتعلمت وهسمع كلامك في أي حاجة تقولها
أدهم :انا عايز تسمعي كلامي في الاتجاه الصحيح بس سواء انا أو إي حد يا مليكه لأن انتي ليكي كتاب وحساب لوحدك عند ربنا علشان كده لازم تسمعي الكلام اللي يخليكي ترضى ربنا مش تغضبيه يا مليكه اتفقنا
مليكه :اتفقنا يا احن اخ في الدنيا،،، بس فون أدهم رن
أدهم :السلام عليكم ايوا يا ليلى
سعد :لا انا مش ليلي يا ادهم عرفتني،، أدهم فرمل مره واحده لدرجه انه كان هيعمل حادثه؛ وليلي مالها وانت تعرفها شخصيا منين
سعد :لا دي سهله بص يا أدهم انت اتعديت معايا كل الخطوط الحمراء إلى محدش قبلك فكر بس انه يتعدها وعلشان كدا انا عايزك يعني انت قصاد ليلي
أدهم :انت مش هتعرف تعمل معاها حاجه وانا مش هسيبك
سعد :يمكن بس متنساش أن ليلي محجبه ومتدينه لدرجه كبيره يعني أقل حاجه هتفرق في نفسيتها وجدا وبعدين بصراحة البت حلوه اوي وهتجيب كتير فكر يا أدهم سلام
تعليقات
إرسال تعليق