رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل الحادي عشر 11 بقلم رحمة

ليلي :السلام عليكم

كريم :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ازيك يا ليلى انا كريم زميلك في الجامعه فكراني انا الي كنت واقف مع مليكه

ليلي :ايوا يعني متصل بيا في نص الليل علشان تقولي انا كريم زميلك وانا مالي انا، وكانت هتقفل بس وقفها صوته

كريم :استنى انا عايز اقولك حاجة بخصوص مليكه يا ليلى ومتستتناش

ليلي بخضه :مالها مليكه وانت اي علاقتك بيها اصلا

كريم :لا مش هينفع في الفون نتقابل بكرا في الجامعة

ليلي :اه ان شاء الله ده أن روحت الجامعه اصلا

كريم بجديه :ليلي انا مش بهزر وفعلا مليكه في مشكلة ولو مش مصدقة تقدري تروحي اوضتها دلوقتي مش هتلاقيها موجوده، عموما اتاكدي ولو صدقتي كلامي يبقى هستناكي في كافيه ***إلى جنب الجامعه سلام

ملك :في أي يا ليلى مين كريم ده ومالها مليكه

ليلي :مش وقته تعالى بس نتأكد إذا كانت مليكه في اوضتها ولا لا،، بعدها راحوا اوضتها بس فعلا مكنتش موجوده لكن سمعوا صوت حركه جاي من برا فاستغبوا

مليكه :اووف اخيرا الحمد لله محدش شافني كان فتح تحقيق مكنتش هخلص منه

-حمد الله على سلامتك يا روحي يلا بئا ارتاحي ونتقابل بكرا

بعدها مليكه دخلت تغير هدومها بسرعه قبل ما حد يشوفها وخصوصا أدهم

ملك :ده طلع كلامه بجد يا ليلى تفتكري مليكه مخبيه اي

ليلي :مش عارفه يا ملك مش عارفه

ملك :طيب هتقبلي كريم ده

ليلي :هقابله بس الاول هحتاج اتأكد من حاجه وهحتاج مساعدتك

ملك :ههههه فهمتك يا كبير

/////////////////////////////////////////////////////////////

أدهم :مش عارف اشكرك ازاي يا دكتوره سما شكرا فعلا

سما :على أي بس يا أدهم هو انا أطول اساعدك ده انا اتمنى، اقصد يعني لأنك دايما بتساعد إلى ببحتاجك

آدم :ده بجد يا حنين بس سيبك منه انا آدم خريج هندسه

أدهم بصله بسخرية :اه خريج

آدم :بس متعسر شويه في آخر سنه الدكاتره كلهم حالفين اني افضل معاهم في الجامعه فمش عارف بئا اكسر بخاطرهم مش اكتر

أدهم :يعني مش فشل منك

آدم :أدهم حبيبي استر عليا يستر عليك ربنا ها

سما :هههههه بصراحه دمك خفيف اوي يا بشمهندس

آدم :بصوت واطي؛ ؛يخرب بيت ضحكتك اي الحلاوه دي، أدهم سمعه فبصله

آدم؛ اي عادي غز؛ ل عفيف انت الي فق؛ري وهتعنس جمبي أن شاء الله

أدهم :عن اذنكوا ثواني، ملكش دعوه بالبت دي لسه مخرجانا بدل ما ندخل تاني بمحض؛ ر تح؛ رش ها

آدم،، 😁😁😁احمد ربنا ان جات على التح؛ رش، أدهم؛ ادمم