رواية سجينة الفهد الفصل الرابع 4 بقلم هدير بدر
رواية سجينة الفهد الفصل الرابع 4 بقلم هدير بدر |
رواية سجينة الفهد الفصل الرابع 4 بقلم هدير بدر
ريم : اااااه ليه كدا يا أمي الحقيني
محاسن : اخرصي يابت
ريم : بطني بتجيب د*م الحقيني ابوس ايدك ليه فت*حتي بطني كدا
وفاجاه اغمي عليها
محاسن راحت القسم وسابت ريم غرقانه في دمها
محاسن : عايزه البيه
العسكري : امشي يا وليه من هنا
محاسن : قوله تبع مراتك
العسكري دخل بلغ فهد
فهد خرج وقلبه بيدق : عايزه اي يا وليه انتي
هاتصاحبيني والا ايه امشي من هنا بدال ماسجنك
محاسن بتمثل الدموع : الحقني يابيه ريم داخله عليها لاقيتها فاتحه بطنها وغرقانه دم
فهد حس ان الدنيا وقفت بيه : بتقولى اي
محاسن : الحقني يابيه انا مش معايا فلوس اكشف عليها
فهد : روحي انتي وانا جاي اخفي من وشي
محاسن مشيت جري وعلي وشها ابتسامه
فهد جري علي العربيه وفضل يسوق بسرعه : انا خاااايف عليها ليه هي ماتهمنيش في حاجه استغفر الله هي برضو مراتي لازم اقوم بواجباتي ناحيتها
وراح البيت وكسر الباب ودخل
شالها وجري بيها للمستشفي
الدكتوره شافته كدا جابوا الترولى وخدوها منه
محاسن روحت البيت مالاقتشي ريم : طاب وانا الاقيها فين دي لا وك*سر الباب جتك كسره في نفو*خك يابعيد
وقعدت : هو الحظ الاسود كدة دايما يعني فتحت بطنها ولا استفدت اي حاجه
فهد كان قاعد قلقان علي ريم
الدكتوره : هي بقيت بخير بس هي ضعيفه محتاجه رعايه كامله .
فهد : اقدر اخشلها دلوقتي
الدكتوره : ايوا اتفضل اهم حاجه الراحه وماتتكلمشي كتير
فهد : تمام
ودخل لريم لقاها عماله تعيط
فهد قعد علي الكرسي جنبها : عايز اعرف السبب اللي يخليكي تاذي نفسك
ريم خافت تقوله ان امها السبب
ريم : عادي دي حياتي
فهد حاول يتمالك اعصابه : بلاش تطلعي الوحش اللي جوايا خليني بعاملك بهدوء
ريم : قرفت من عيشتي خلاص
فهد : حسابك معايا بعدين
وشالها وخرج
الدكتوره : ماينفعشي تخرج دلوقتي
فهد : وفرولى فريق طبي يجيلها البيت
وخدها وركبها العربيه
ريم قاعده خايفه
فهد شالها ودخلها البيت
فهد : زيك زي السرير دا اياكي تتحركي انتي فاهمه
ريم : حا حاضر
فهد : حسابك بعدين والله لاوريكي النجوم في عز الضهر
أنا خارج
ريم : ماشي
فهد خرج كان مخنوق جدا
وبعدين راح القسم تاني لقي محاسن مستنياه
فهد بغضب : انتي اي جابك هنا
محاسن : مش اتجوزت البت من ورايا عايزه تمنها
فهد مصدوم: تمنها ازاى
محاسن : يعني تدفع حقها عايزه اتنين مليون
فهد بضحكه : في دي اتنين مليون انتي اصلا ازاى تقفي ادامي كدا
محاسن بخوف بس حاولت تخفيه : والله أبلغ عنك واقول انك متجوز بنتى غصب عني
فهد حط ايده في جيبه : انا ماكنتيش ناوي اتعامل معاكي كدة بس انتى اللى اجبرتيني
ونده للعسكري : تاخدها تروق عليها مش عايز حته في وشها باينه علشان تعرف بتتكلم مع مين
فهد : اشكال زبا*له
وافتكر ريم ان مش معاها حد رجعلها تاني
دخل الشقه لقي آثار دم على الأرض
وبعدين سمع صوت
ريم : الحق*ني تعالى خدنى من هنا انا خايفه من الظابط دا انت عارف انى ماليش غيرك
فهد دخل في الوقت دا : مالكيش غير مين يابت
ريم بخوف ورمت سماعه التليفون
( الناس اللى هاتقول معاها فون ازاى دة تليفون ارضي من عند فهد )
ريم: ابوس ايدك افهم
فهد : افهم ايه ها وشدها من شعرها انا قلتلك بلاش تطلعي الوحش اللي جوايا استحملى بقاااااا
ريم : ابوس ايدك افهم دا يبقا
فهد مقاطعا اياها : يبقا اي ها يبقا اي يا وس*خه انا قلت صنفكم مايجيش منه إلا كدة اما امك اصلا فاتحه بيتها دعا*ره هاعوز اي من بنتها انا بقا هاربيكي
ريم كانت بتحاول تفلت شعرها من ايده
وهو ماكنشي شايف ادامه بعد ماسمعها بتكلم حبيبها
فهد جرها من شعرها وهي مش قادره من بطنها وايدها بقيت متغرقه د*م من بطنها
فهد ماكنشي سامع حاجه في الوقت دة
رماها على السرير وجاب الحزام
ريم فضلت ترجع لورا وهي مرعوبه منه : ارجوك اس اسمعنى
فهد : انا بقا هاوريكي وفضل يضرب فيها لحد.ما اغمى عليها
تعليقات
إرسال تعليق