رواية الوفاء في الحب الفصل الثاني 2 بقلم أسماء إبراهيم
رواية الوفاء في الحب الفصل الثاني 2 بقلم أسماء إبراهيم |
رواية الوفاء في الحب الفصل الثاني 2 بقلم أسماء إبراهيم
غاده.. تطلق مراتك التانيه..
حسام بصدمه.. ااااي..
غاده.. دا شرطي عشان ارجعلك....
حسام.. مقدرش اعمل كده يا غاده مقدرش..
غاده.. ليه بتحبها اووي كده.. طب منا حبيتك ولا هي احلي مني..
حسام.. غاده.. داليا حامل مني..
في لحظه دموعي نزلت قلبي وجعني من الكلمه بس مسكت نفسي قدامه..
غاده.. اه قولتلي.. طلقني يا حسام و اتفضل من غير مترود..
******
مشي وسب وجع في قلبي زاي ما يكون جاب سكي*نه و دبح*ني بيها.. بس اخد قراري اني هطلق و ارجع لحياتي من جديد هرجع غاده القوية من تاني.. رغم الحب الا كان بينا بس بقيت بكر*هه.. عده اسبوع و الطلقت منه بدات ادور علي شغل لحد ما لقيت شركه كويسه.. بس وجهت صعوبات كتيير.. زاي انتي مطلقه ازاي تخرجي من البيت ازاي تشتغلي.. والخ.. بس ما سمعتش كلام الناس مشيت وراء عقلي وبس..
السلام عليكم.. انا غاده مصطفي.. عندي مقابلة دلوقتي..
السكرتيره.. اه اتفضلي هنا.. خمس دقايق
غاده.. تمام
السكرتيره.. اتفضلي حضرتك المدير مستني حضرتك..
دخلت و انا متوتره شويا.. السلام عليكم..
المدير.. وعليكم السلام.. اتفضلي..
غاده.. اتفضل حضرتك دا الملف بتاعي..
المدير.. تمام.. يعني ماشاءالله يا مدام غاده الملف كويس جداً ليه مكنتيش بتشتغلي..
غاده.. ظروف عندي حضرتك..
المدير.. تمام تقدري تبدئي من بكرا..
غاده بفرحه.. بجد متشكره اوووي..
خرجت وانا فرحانه قلبي كان طير من الفرحه اخيرا هبدا حياتي..
و انا خارجه خبط في واحد..
غاده بعصبيه.. مش تفتح يا حيوا*ن انت..
*انا الا افتح ولا انتي الا مش شايفه قدامك..
غاده.. اوعا كده من وشي عكننت عليا فرحتي..
مشيت قبل ما يرد عليا..
*دي مجنونه ولا اي...
*******
روحت البيت و انا مبسوطه.. ست الكل.. انا لقيت شغل كويس و هبدا من بكرا..
مامتها.. مبروك يا حبيبتي.. يلا بقا حضري معايا الغداء عشان سليم ابن خالك علي وصول..
غاده.. و انا الا بقول حضرتي الاكل ليا.. قد اي انتي ام مش جدعه..
مامتها... يلا يا بت خدي السلطه حطيها علي السفره..
غاده.. تمام يا ست الكل..
بابها.. افتحي الباب يا غاده.. هتلاقي ابن خالك جهه..
غاده في نفسها.. اي هو ده هما جايبيني خدامه لابن خالي ده.. و ده طلع منين.. فتحت الباب و كانت الصدمه.. نهارك زاي وشك انت جاي ورايا لحد هناا
سليم.. انتي............
تعليقات
إرسال تعليق