رواية عشق الأدهم الفصل الثامن 8 بقلم ملك وائل
رواية عشق الأدهم الفصل الثامن 8 بقلم ملك وائل |
رواية عشق الأدهم الفصل الثامن 8 بقلم ملك وائل
احمد بهدوء: مش عوز حاجه كانت حابب اقولك ان هاجر مش خاينه
ادهم بصدمه: انتا بتقول اي
احمد: انا هحكيلك كل حاجه ربنا خدلك حقك وكانت هموت اهو مش محتاج غير اني اعرفك الحقيقه علشان ترجع لهاجر
ادهم: واي هي الحقيقه دي اتكلام
احمد: انا عوز هاجر وبعد كده هتكلام
ادهم: اخلاص اتكلام وخلصنا
احمد: مش هتكلام غير بوجود هاجر
ادهم قام نزل ركب العربيه ومشي
راح عند العماره بتاعت هاجر وكانت هي في البلكونه بصت عليه من غير اهتمام وهو طلع وخبط فتحت من غير كلام
ادهم: البسي عوزك في مشوار
هاجر: احنا مطلقين دلوقتي مينفعش امشي معاك
ادهم: مهو انا ريحين المأذون علشان نطلق رسمي
هاجر دموعها نزلت ودخالت جوا وكانت بتفكر ازاي هو كده وخلاص هي كانت قفلت منو ومش عوزه في حياتها خالص وفاقت لحياتها من دلوقتي لبست وخرجت
ادهم بصلها ببرود ونزل وهي خرجت وراه وقفلت الشقه ونزلت هو ركب وعي قعده وراه هيا مش عوزه تشوفو خالص في حياتها خلاص زهقت منو ومن المحاولت معاه علشان يرجعلها
ادهم ساق وبعد شويه وقف قدام مستشفي هاجر استغرابت
ادهم: انزلي
هاجر: هنزل ليه احنا رريحين المأذون اي جبنا لمستشفي
ادهم بغضب: ازاي علشان متعصبش عليكي امشي وانتي ساكته
هاجر نزلت وادهم قفل العربيه ومشي وهاجر مشيت وراه...
ادهم خبط بهدوء علي اوضه احمد ودخال هاجر دخالت وراه واول ما دخالت اتصدمت ان احمد قدامه وشكلو متغير من الجروح في وشو
ادهم بهدوء: ها هاجر اهي اتفضل اتكلام
هاجر كانت وقفه ومش فاهمه حاجه واحمد بداء يتكلام
احمد: هاجر مش خاينه انا الي كانت بكلامه غصب عنها كان معايا صور ليها وكانت بهددها بيها علشان كانت عوز فلوس اتجوز حببتي بيها كانت مل حاجه وقفه معايا اول ما عرفت انها اتجوزتك مشيت من الشارع هي مكانتش تعرفي بس مشيت علشان اعرف العب العبه براحتي خت صور هاجر من تلفونها كانت مهكارو قولتلها تجيب 80الف جنيه علشان صورها متتنشرش وتتفظح وقولتلها متقولك حاجه طبعن هي مكانتش هتعرف تجيب الفلوس دي غير منك انتا علشان انتا الي معاك المبلغ ده مش هيا كانت بغصب عليها واكلمها و نتقابل كانت كل ما نتقابل تجبلي 1000 جنيه عقبال ما تقنعك انها تشتغال وتحوش المبلغ الي قولتلك عليه بس انتا كانت رافض انها تشتغال خالص لحد ما انتا عرفت وفهمت انها بتخونك ووصلت لحببتي لمه عرفت كل حاجه عني وعرفت انا بقابلها فين وجيت وهي فقدت الذاكره وحببتي ماتت
هاحر كانت بتسمع بصدمه لحد ما فتحت باب الاوضه وطلعت تجري ادهم جري وراها علشان يلحقها لكن هي طلعت تجري بسرعه واستخبت وفضلت تعيط ورا المستشفي
ادهم كان مصدوم وكان لسه مش مصدق انو ظلم هاجر وكل شويه يقولها يا خاينه جرحها ومكانش متخايل خالص ان هاحر بتعمل كدهوعلشان متتفضحش وفضل يدور عليها لحد ما تعب وقال يمكن روحت
ركب العربيه وراح عند العماره بتاعت هاجر وبص كده كانت البلكونه طالع منها نور فهم ان هاجر فوق قفل العربيه وقال يطلع لها
اول ما طلع كان الباب مفتوح دخال وشاف هاجر قاعد بتعيط
دخال وهاجر شافتو اتحولت وبقت متعصبه
هاجر بغضب: اطلع بره مش عوزه اشوف وشك في حياتي........
تعليقات
إرسال تعليق