رواية كيان الفهد الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم هدى عبدالصافي
رواية كيان الفهد الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم هدى عبدالصافي |
رواية كيان الفهد الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم هدى عبدالصافي
احمد بهدواء: اهدى بس هقلك وقرب جامد منها وزقها على السرير
كيان: ابعددد يا طنطططط الحيقنى
احمد: اهدى بس متخافيش
كيان بعياط: ابعد يااحمد
احمد وحط ايدو على بقها
احمد: متخافيش محدش هيعرف و...
فجئة لقا الباب اتفتح جامد وفهد نزل فيه ضرب لحد مااغمى عليه وخلا الجارد يخدوه على الفيلا عندو
(هتقولو فهد جه منين هقلكو دى خطة احمد انو يخليه يعرف كل شوية حاجة عن كيان غلط تشككو فيها عشان يهينها فميبقاش قدام كيان غير احمد واول ما احمد وصل قدام الفيلا كان مخلى حد يصورهم وبعت رسالة لفهد بصورت كيان واحمد ماسك ايدها وبيدخلها ووهيا جوا وطبعا الفيلا وكل الى فيها احمد ماجرهم حتا الست الى عملت ممتو واجرها قريب من المطعم عشان فهد يلحق يوصل)
فهد قرب منها ضربها بلقلم وجابها من شعرها ونزل تحت
كيان من كتر الوجع والخوف والتوتر اغما عليها فهد شالها ودخلها العربية فهد قبل ميركب
فهد للجارد: ودوه مخزن البيت وتروقوه على مااجى
الجارد: تمم يا فهد باشا
عمر: هتروح بيها فين
فهد: هتعرف وركبها ورا وركب وطلع على المستشفى
وقبل ميدخل كان فوقها
كيان بخوف: اا انا معمل
فهد بغضب: شششش مش عايز اسمع صوت
كيان سكتت وبتعيط
فهد:بطلى عياط وانزلى يلا
كيان: ه هروح فين
فهد: هنطمن على المدام او الانسة حسب بقا منعرف دلوقتى
كيان عرفت هو هيعمل اى فنزلت هيا كمان عشان تتطمن على نفسها
دخل فهد بهيبتو واول مدخل
فهد: دكتورة فاطمة فين
الممرضة:فى مكتبها فى فهد باشا
فهد: تمم
فهد: يلا اتفضلى قدامى
فهد: دخل المكتب
فاطمة: اهلا يا فهد عامل اى
فهد: الحمدالله بصى يا فاطمة دلوقتى انتى هتكشفى على البنت دى لان اتعرضت لحالة اغتصاب وعايزين نتاكد فعلا هيا بنت ولالا
فاطمة: ازاى اغتصاب وبنت؟
فهد: فى دكاترة كدبت وقالت بنت وفى الى قال لا
فاطمة: تمم
فاطمة لكيان: اتفضلى معايا يا جميل متخافيش
كيان بتوتر وعياط: تمم
وبعد دقايق
فاطمة: هيا لسه بنت ومتعرضتش لاغتصاب ولا حاجة
فهد بعيون لامعة: تمم يا فاطمة شكرا ليكى
فاطمة: على اى بس
فهد: تمم سلام
فاطمة: سلام
كيان: ف فهد والله والله متفقت عليك والله معرف حاجة
فهد بجمود: هنعرف كمان وقت اتفضلى انتى مش هتروحى انتى هتيجى معايا يلا قدامى
كيان : حاضر
عمر: ها
فهد بتبريق
عمر: هنطلع على فين
فهد: على القصر
عمر بخضة: انتا متاكد
فهد: اه يلا
عمر: جدك وابوك
فهد: عمر اعتقد سمعت انا قلت اى
عمر: ماشى يا فهد البس بقا
بعد وقت وصلو القصر
وصقر كان قاعد فى الريسيبشن
صقر: اى يا بنى ولسه هيكمل مين دى
فهد: هعرفك بعدين المهم هيا هتطلع تقعد فى اوضتى لحد ما اروح مشوار واجى ومحدش يقربلها ولا يتعرضلها ولو جه نحيتها مش هعمل لحد اعتبار تمم سا صقر
صقر بضحك: لا لا جامد زى جدك طب يا ابنى روح
صقر لكيان: متخافيش يا بنتى مش بنعض مالك واقفة وراه كده ليه
كيان بحمحمة وتوتر: مفيش
صقر: تعالى يا بنتى
كيان بصت لفهد وشاورلها تروح
الصقر: اسمك اى
كيان: كيان
صقر: حلو اسم كيان
صقر: هتفضل واقف كده متروح تشوف مشوارك
فهد: تمم ومشى
صقر: متخافيش يا بنتى انا زى جدك قوليلى يا جدو وتعالى نقعد برا فى الجنينة
كيان براحة: حاضر
عند فهد
عمر: انتا رايح فين
فهد: هشوف الدكتور ابن ال****الى قلى كده
عمر فى سرو: الله يرحمك
بعد ساعات كانت الساعة5المغرب وصلو
فهد دخل المستشفى بعصبية وراح للدكتور ومسكو من البلطو وفضل يضرب فيه
فهد: بقا انا يا ابن ال***بتضحك عليا وتقلىى مش بنت وحيات امك لو منطقت مين الى قلك تعمل كده ليبقا اخر يوم فى **عمرك
الدكتور بخوف ووجع: حاضر حاضر
فهد: انطق وفتح وسجلو
الدكتور: وو واحد اسمو احمد زميلى اتفق معايا اقول كده بمقابل مادى
فهد فضل يضرب فيه لحد مخلاص مبقاش باينلو ملامح وشدو معاه من وسط المستشفى تحت استغراب الباقى والامن حاول يمنعو بس مدير المستشفى خلاهم يسيبوه لانو مش قد فهد الصقر
عمر: هتعمل فيه اى
فهد: هزعلهم هما الاتنين وبعدها حبس وشطابة من نقابة الاطباء ويبقو يقبلونى لو طلعو
وصلو القاهرة كانت الساعة1بليل
فهد للجارد : خدو الكلب ده كمان مع التانى لحد مروقلهم بكره
الحارس: تمم يا فندم
عمر: يلا با بوص هروح انا بقا
فهد: ماشى
وسلمو على بعض وفهد دخل لقا جدو بس الى قاعد
فهد : كيان فين
صقر: فوق
فهد: ماشى انا هطلع عشان اشوفها واروحها
صقر: ماشى
فهد: فى اى
صقر: مفيش اطلع
فهد: تمم وطلع
دخل الاوضة بعد مخبط وملقاش رد دخل لقاها نايمة على سريرو ووشها باين عليه الارهاق
قرب منها ونام جمبها وخدها فى حضنو
فهد: حقك عليا غلطت اوى فى حقك سامحينى
كيان: ابعد عنى
فهد: انتى صاحية
كيان: صحيت لما دخلت بس مقدرتش اقوم ابعد عنى
فهد: ايه
كيان: عشان انا مش من حقك
فهد: انا رديتك
كيان واتنطرت من حضنو
كيان بزعيق: انتا ازاى تعمل كده هو مش انا واحدة ر'خيصة وزبالة وو'سخة وانا وانا بتردنى ليه هو انا على مزاجك
فهد : صوتك ميعلاش مش معنا انى بكلمك براحة هتسوقى فيها وقلتلك رديتك ويلا بقا اتفضلى اتخمدى عشان انا عايز انام
كيان: مش هنام هنا انا مروحة
فهد: هتنامى يا كيان
كيان: مش هنام يا فهد
فهد: مش هتنامى ها
كيان: اه
فهد: بتحبى المياه
كيان: اى وقبل متكمل كلامها لقت كوباية مياه غرقت وشها
كيان بصريخ اطفال: اعاااااا يا متخلف
فهد: انا متخلف ها طب ماشى تعالى وشالها ونزل بيها بس نن سلم تانى بعيد عن الى جو القصر
كيان: نزلننننى مودينى فين
فهد: اسكتى هتفضحينى
كيان: نزلنى عشان خاطرى نزلنى يا فهد بالله
فهد: لا
وراح قدام البسين
كيان بخضة ورعشة: فهد لا اوعا تعملها يا فهد لا
فهد: خلاص ارشينى
كيان: ماشى ماشى ابعدنى عنو طيب
فهد:لما ترشينى
كيان: طب عايز اى
فهد: بوسة
كيان:انتا عبيط لا طبعا اوعى وابعد عنى
فهد: بقا كده طيب ولسه هيرميها قامت مسكت رقبتو جامد ووقعو هما الاتنين
فهد بيطلعها : يا بنت المجانين
كيان: فهد طلعنى مش بعرف اعوم متسبش ايدى
فهد: طب تيجى اعلمك العوم
كيان بفرحة اطفال: بجد
فهد بضحك: اه بجد
كيان: طب يلا يلا وسابت ايدو وكانت هتغرق بس فهد مسكها(الى هيقول هتغرق ازاى فى بسين عادى قصيرة ومش طايلة اول المياه فبتغرق عادى انا بغرق المهم😂)
فهد: بصى هتفردى جسمك على ايدى وهتاخدى نفس وتبتدى تحركى رجلك وايدك
كيان: ماشى ماشى
وفعلا عملت كده
فهد: يلا تانى بس المرادى سابها هيا تعمل بنفسها وشال ايدو وهيا مش حاسة وفعلا عامت(الغدر الى حصلى )
فهد من بعيد : شاطرة يا كيان بس هيا مش سامعة عشان المياه وفعام لحد عندها وطلعها
كيان: اى ده انا كنت بعوم لوحدى
فهد: بضحك اه كنتى بتعومى لوحدك
كيان : هيييه وحضنتو وفهد بادلها الحضن بحب
فهد: يلا نطلع
كيان:لا استنا شوية
فهد: مش هينفع يلا
كيان: عشان خاطرى
فهد: خلاص بقا هننزل بعدين عشان متخديش برد
كيان:طب تيجى تسابقنى نشوف مين هيوصل لاول البيسين
فهد: ماشى
وطبعا فهد وهيا عامو وفهد سابقها بس رجع لورا شوية وهيا غبية زى بتغمض عنيها فى المياه فمشفتش اخر البسين بتخبطت😂
كيان: يييه سابقتك وكسبت
فهد: يلا بقا يا ستى
كيان: ماشى وكامت راحة من الباب الى بيدخل القصر بس فهد وقفها
فهد: يخربيتك راحة فين
كيان: هدخل
فهد: مش من هنا
كيان:امال منين
فهد شالها ورجع بيها زى مجابها
كيان فضلت تضحك فهد نزلها وبص على ضحكتها بهدواء وضحك هو كمان وقرب منها وحط ايدو على شعرها من ورا وايدو التانية على وسطها وقربها منو وكيان غمضت عنيها و....
تعليقات
إرسال تعليق