رواية كيان الفهد الفصل الاول 1 بقلم هدى عبدالصافي
رواية كيان الفهد الفصل الاول 1 بقلم هدى عبدالصافي |
رواية كيان الفهد الفصل الاول 1 بقلم هدى عبدالصافي
بتصحا على حد بيشدها من شعرها وبيرميها فى الارض
معتز: قومى قامة قيامتك غورى حضرى الفطار
كيان بخوف ودموع: ح ح حاضر قا قايمة اهو
معتز : ضربها بلقلم انتى لسه هتهتى غورى حضرى الفطار
كيان بعياط: حاضر والله هقوم بس افوق
معتز:انتى لسه هتردى ولسه بيرفع ايدو عشان يضربها
دخلت الام وخدت بنتها فى حضنها اهدى يا حبيبتى اهدى
معتز من بره: اخلصى يا بت بدل مجيلك واوريكى العياط على حق
كيان اتنفضت فيها عارفة ممكن يحصلها اى قامت ودخلت عملت الفطار
فى غرفة مظلمة لا يوجد بيها شعاع نور يستيقظ هذا المغرور الوسيم على صوت فونو
هو: عايز اى دلوقتى
الشخص:........
هو :طب سلام انا جى
قام هذا الشب مفتول العضلات من سريره وتوجه ناحية الحمام وخد شاور وطلع لبس بدلة رسمى رصاصى وكوتش ابيض مع لون عينو الى شبه السماء الصافية وشعرو التقيل الاسود الغزير وبرفن جذاب وساعة ونزل
فهد : نزل واول ما شاف والدو قدامو بقا فى كمية جمود اكتر من الاول
سليم: جرا اى يا فهد مش هتسلم عليا
فهد: للاسف ميشرفنيش وسابو وطلع
سليم: لحد امتا يا فهد هتفضل بتاعملنى كده
فهد: ورجع تانى لحد ما افهم الحقيقة
سليم : مينفعش
فهد: وانا طول منا مش فاهم ميشرفنيش انى حتا ابصلك وسابو ومشى
نزل قدام الشركة بكل هيبة والكل وقف عن الحركة فمن لا يهابو فهو فهد الدخلية وصقر الاستثمار
حينما دخل اصبح الكل ثابت اكنهم جماد لا حركة لهم فمنهم من يتمنا ان يكون مكانو ومنهم من يحقد عليه ومنهم من تتمنى ان تصبح حتا صديقتو وليست زوجتو
سابهم وطلع على المكتب بتاعو وطلب من السكرتير بتاعو قهوة فهو لا يح*ب البنات لما فعلتو امه
عند كيان
معتز الاب: يلا يااختى هتفضلى قاعدة كده ولا شغلة ولا مشغلة انزلى دوريلك على شغل
كيان بقلة حيلة ودموع: حاضر يا بابا هقوم البس وانزل
معتز: يلا يااختى اهو نستنفع منك بدل القعدة الى قعدهالنا دى
كيان: قامت غسلت وشها واتوضت وصلت ولبست دريس ابيض وفردت شعرها لورا فيصل لحد بعد وسطها(مش محجبة لكن بتصلى عادى يعنى)
وخدت الcv بتاعها وراحت عشان الشغل
قاعدة برا مستنيا دورها
السكرتير اتفضلى يا انسة
كيان: شكرا
دخلت كيان لكن قلبها اتقبض مرة واحدة
هو وبيتكلم وهو مديها ضهرو : خريج اى
كيان: طب بش..قبل متكمل كلامها لفلها وهو متعصب
فهد: بنتت
كيان اتفزعت
فهد قرب منها عشان يخرجها برا لقاها اغما عليها من كتر التوتر والخوف
جاب مياه وحاول يفوقها لحد ما فاقت
فاقت وهو بص كويس فى تفاصيل وشها الى زى الاطفال وشعرها الناعم الطويل الاسود ورموشها التقيلة وخدودها الى زى الطماطم وتاه فى عينها الزيتونى سرح فى ملامحها وقرب منها و..
يتبع...
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق