رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم ملك ايمن
رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم ملك ايمن |
رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم ملك ايمن
ادهم: لي بس ما كده حلو😉
كيان: الا و ونبي انا بردانه
ادهم حضنهاا واخدها وخرج من الحمام وقعدها ع السرير وراح جاب لها هدوم من بتاعته وفوطه
ادهم: ادخلي خودي دش وغيري عشان متتعبيش
كيان: حاضر بس ده هيكون كبير عليا اوي
ادهم بضحك: هههه معلش بقا يلاا دخلت كيان الحمام وهو غير هدومه ولبس لبس بيتي
بقلمي ملك أيمن 🗒️🖋️
عند سليم وليل وصلو القسم ودخلو وهو ماسك ايديها وكل عسكري بيقدم التحيه دخلها المكتب بتاعه
سليم: متتحركيش من هنا فاهمه انا شويه وجايلك
ليل: هتسيبني هنا لوحدي
سليم: اكيد مش هخدك معايا مكتب اللواء يعني يلا ياروحي مش هتاخر عليكي ياقلبي
وخرج من المكتب وهي بتتفرج ع المكتب بحب وفجأه الباب اتفتح ودخل اسلام
اسلام: ولا الملف اوباااا مين انتي
ليل: اا ان انا
اسلام: انتي هتقعدي تقطعي متخلصي يابت انتي مين
ليل بتعيط: انا ليل انا
اسلام: كنت فكرك نهار ليل مين
وصوتو عالي جدا
ليل: انا مرات سليم
اسلام: مراتو
ليل: ايواه كتب الكتاب كان انهارده ولله وهو الي جابني
اشلام: احم طب انا اسف اهدي خلاص متعيطيش ياعسكري هات كبايه ميه انا اسف
ليل: محصلش حاجه
///في مكتب اللواء///
سليم: تمام يافاندم
اللواء: اهلا اهلا نورت ياسيادت الظابط
سليم: اسف ع التاخير
اللواء: اتفضل اقعد
سليم: خير يافاندم
اللواء: في مهمه صعبه جدا وانا محتاج الشاب الي كان بيشتغل معاك في اخر عمليه
سليم: ااه بس ده مش كليه شرطه يافاندم
اللواء: انا عندي استعداد ادخلو كليه شرطه بس هو يوافق
سليم: هكلمو يافاندم حاضر
اللواء: تمام اتفضل انت
وخرج سليم واتجه لمكتبه الي كان مفتوح دخل بسرعه شاف ليل وشها احمر وعيونها من العياط قرب منها بسرعه وقعد ع ركبه قدمها
سليم: مالك ياروحي فيكي اي
ليل: انا كويسه مفيش حاجه
اسلام: احم انا كنت فاكرها واحده غريبه ولما سالتها ابتدت تعيط بس
سليم: وانت كنت جاي هنا لي
اسلام: عشان ملف القضيه الجديده
سليم: تمام هبعتهولك يلا ياليل واخدها ونزل بيها ركبها العربيه وركب هو كمان
سليم: عملك اي
ليل: هو مين ده
سليم: الزفت الي فوق عملك اية عشان تعيطي انطقي
ليل: معملش حاجه هو بس فضل يزعق لما شافني انا ولما عرف اني مراتك اتاسف مني بس
سليم: انا مش قيلك نتتكلميش مع حد اي مبتفهميش
ليل: ساكته وبتعيط وبس بصلها وغمض عنيه يهدي نفسه وبعد كده اتعدل ومسك ايديها وقال
سليم: ياروحي انا بخاف عليكي واسلام مبيتفاهمش كان ممكن يعملك حاجه لو مقولتيش انه مراتي
ليل: انا اسف مكنتش اقصد حضنها بقوه ومشي ع البيت
بقلمي ملك أيمن 🗒️🖋️
عند تمارا وهيثم وصل البيت وطلعت هي بسرعه ع اوضتها والباقين كانو قعدين
مصطفى الكبير:في اي مراتك مالها
هيثم:مفيش حاجه عن اذنكم تعبان وعاوز انام وطلع دخل الاوضه بعصبيه قلع ودخل اخد دش وخرج لفف فوطه ع خصره واتنهد ورما جسمه ع السرير
هيثم:ياتري بتحبي حد ياتمارا عشان كده مش عوزاني انا مسدقتش انك خلاص ملكي اهاااا ونام من كتر التفكير وهي كذالك
///تحت عندهم///
تمارا الكبيره:هما ادهم وكيان اتاخرو كده لي
سليم:استني اتصل عليه وبعد شويه قالهم
سليم:احم كيان وادهم في شقته التانيه
مصطفى الكبير:نعم شقته اي ده
تمارا:اهدي يامصطفي ده جوزها
مصطفى:لسه مبقاش لما يرجعولي بس
بقلمي ملك أيمن🗒️🖋️
عند كيان وادهم
خرجت كيان من الحمام وهي غرقانه في هدوم ادهم وهو ضحك ع شكلها
كيان:متتحكش عليا بقا
ادهم:حاضر وقام قعدها ع كرسي قدام التسريحه ومسك فوطه بيجففلها شعرها وكان بيسرحهولها الحركه ده صدمتها خلص وقومها عدلها هدومها وهي ده كله ساكته
ادهم:باااس يلا عشان المدرسه
كيان:يوووه بقا
ادهم:خلاص خلاص هههههه وحضنها جامد وهي كذالك
ادهم بعدها عن حضنه ومركز ع شفيفها الي بقت حمرا جدا من الكسوف وفجأه قرب منها وقبلها قبله رقيقه
كيان...........
ادهم:متخفيش
تعليقات
إرسال تعليق