رواية عشق التملك الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق مصطفي
رواية عشق التملك الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق مصطفي |
رواية عشق التملك الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق مصطفي
وصلنا المره الي فاتت لما احمد جهز الترتيبات بتاعت كتب الكتاب وكان رايح يشوف نها وفتح الباب ولقي ........نها سايحه في دمها ومقطعه شراينها قلق عليها جامد وراح ليها وشالها وحطها علي السرير وطلب الدكتوره تيجي بسرعه وقعد جمبها علي السرير وبيحسس علي شعرها بحنان لاول مره فحياته بعد موت اخته (اخته دي ليها حكايه هنعرفها مع الاحداث)وكان احمد خايف عليها اووووووي هو مش عايز يخسارها ابدااااااا هو اه بيذلها بس متوقعش انها ممكن تعمل في نفسها كدا وجات الدكتوره وضميدت الجرح لانو مكنش عميق اوووي وخرجت وعم الصمت في كل الغرفه ...... واحمد سابها ونزل مكتبه ........نسبهم بقا شويه ونروح عند
كريم ويارا
وصلنا المره الي فاتت لما كريم قال لي يارا انو هيخليها في الفيلا الي جامبه وهو فعلا اشتراها وهي هتروح فيها
في اوضه يارا بتحضر الشنط بتاعتها لانها هتسيب الفيلا دي والباب بتاعها خبط طقققققققققققققق
يارا ادخل ......ودخلت الداده الي يارا بتحبها اووووووي وبتحس معاها بالامان
الداده خلاص ي يارا هتمشي ي بنتي
يارا بدموع معلش بقا ي داده لازم اعمل كدا
الداده ليه ي بنتي ي كريم بيه بيتمنالك الرضا ترضي
ضحكت يارا بسخريه وقالت لي نفسها لو فعلا كدا كان اتحايل عليا شويه مش يقلي ماشي ويخليني امشي انا لو كان قالي لا تاني وخلاني اقعد معاه انا كان عندي استعداد اقوله اني .....اني .......ب
نسبهم بقا يجهزو للنقل 😂😂(عارفه ان كان نفسكم اكمل بس ههههههههههه ضحكه شريره )
نروح عند مراد ورنا
وصلنا المره الي فاتت ان رنا كانت في حضن مراد واغمي عليها ومراد قلق عليها جامد وقام جاب ازازه بارفان وشممها وكانت بتفوق اتنفس برتياح
رنا وهي بتتحرك من علي السرير بتملمم اااااااااه كان هذا صوت رنا لما حاولت تقوم من علي السرير جري عليها مراد وسنادها
مراد بقلق ارتاحي انتي عايزه تروحي فين
رنا بوجع عايزه ادخل استحمي جسمي بيوحعني اوووووي
مراد صعبت عليه وساندها اكتر تعالي انا هساعدك تخدي حمامك
رنا ......لا انا هعرف
مراد .....لا انا هساعدك متخفيش تعالي معايا
رنا مكنش عندها حيل انها تناهد ودخل الحمام وقفل عليهم 😱😱(عايزين تكملو ولا اي 🙄🙄)
مراد اقلعي هدومك
رنا بخضه انتا بتقول اي
مراد بضحكه جذابه انتي هتستحمي بهدومك ولا اي
رنا كانت اول مره تشوف ضحكته وسرحت معاه مراد لما شفها سرحت استغل الموقف وقرب منها وهي في دنيا تانيه خاااااالص وقالعها التي شرت الي كانت لبساه وقرب اكتر ورجع شعرها لورا دا كله ورنا مش حاسه باي حاجه غير لماساته ومش قادره تتكلم اما مراد كان مسحور بجمالها وعيونها قرب من شفايفها وقبل ما يبوسها فجاه ..........
تعليقات
إرسال تعليق