رواية عشق التملك الفصل العاشر 10 بقلم شروق مصطفي

احمد بصدمه يخربيتك اي الي انتي لبساه دي 

نها بكسوف ووشها احمر لا كانت لبسه القميص بتاعه وكان لحد الركبه بس كان شكلها مغري اوي وقالت بتلعثم انا ملقتش حاجه البسها قمت لبست ده وشاورت علي القميص اما احمد فكان مصدوم من جمالها وشكلها في القميص الفضفاض فااحمد كان يمتلك عضلات ضخمه فكان القميص واسع لدرجه انو يكفي نها واتنين كمان

احمد  فاق من شروده ماشي مش مشكله بس هجبلك هدوم علشان تلبسي منها 

نها بغضب وبصوت عالي انا مش عايزه منك حاجه انتا فاهم 

احمد بغضب وهو يشتها من شعرها صوتك ميعلاش عاليه انتي فاهمه 

نها بخوف من نبره صوته حاضر بس انتا بتوجعني (تقصد انو هو ماسك شعرها )

احمد ترك شعرها وهو مزعوج ان بنت تعالي صوتها عليه وتركها ونزل لتحت في مكتبه اما نها فكانت تبكي وتقول هو انا عملت اي يارب علشان يحصل فيا كده ليه .........

نسبها تندب حظها ونروح 

عند مراد ورنا

 الخلفي التي كان فيه رنا وفتح الباب ولقاها نايمه 

مراد اووووووف هو ده وقته بدون تردد رح مراد شيالها ورنا فاقت من اثر انه شالها وبدون تردد منها لفت يدها حول عنقه وقالت رنا بغضب نزلني نزلني وكانت بترفس برجليها في الهواء (طبعا انتو مستغربين ازاي لفت اديها حول عنقه لان ببساطه لو مكنتش عملت كده كانت هتقع😂😂عرفه دمغكم )

اما مراد فكان مزعوج جدا من صوتها مراد بصوت عالي اسكتي بدل واقسم بالله احبسك في اوضه كلها فران 

رنا بخوف فهي تخاف فعلا من الفران وسكتت 

اما مراد ابتسم ايوه شاطره كده بحب الناس الي تسمع الكلام يارورو 

رنا لنفسها اقسم بالله لوريك يامراد بيه (فهي لا تعرف مع من وقعت تلك المسكينه  وبعدين اي مراد بيه دي قليله يا واد يا مراد 😂😂)

اما مراد رن جرس الباب لتفتح الباب امراءه عجوزه فهي الخادمه 

مراد صعد الي الطابق الي فوق فحيث غرفته وقال يا حليمه حضري العشا 

اومت الخادمه بمعني ماشي 

وصعد مراد وهو يحمل رنا وبمجرد ما دخل حتي رمها علي السرير مما جعلها تتوجع 

رنا بغضب هو انتا بترمي كلبه عندك 

مراد بضحكه ساخره دا الكلبه احسن منك 

وتركها ودخل الحمام لكي ياخذ دش 

اما رنا فكانت حزينه اوي علي حالها من ساعة ما ستها مامتت وهي حزينه ولكن هي لاتريد ان تبكي امامه حتي لا يقول عليها انها ضعيفه قطع شرودها وهو يخرج من الحمام ويضع منشفه حول خصره والاخري ينشف بها شعره وجزءه الثاني عاري تماما فكانت عضلاته ظاهره 

اما رنا بمجرد ماراته حتي وضعت يدها علي عيونها ووجها كان بلون الاحمر تماما 

اما هو فبتسم علي خجلاها فحب يستغلها شويه 

مراد مالك انتي مكسوفه مني دا انا جوزك 

رنا بغضب ومازالت تضع يدها حول عيونها لا مش مكسوفه 

اما مراد كل شويه يقرب منها لحد ماقعد جمبها علي السرير وشال ايديها من علي عيونها وقال اما انتي مش مكسوفه حطه ايدك علي عينك ليه .

اما رنا فكانت خايفه اوي من قربه منها وقالت بتلعثم ممكن تبعد عني 

اما مراد فضخك بشده مما جعلها تخاف اكتر اما مراد فكان يقرب منها الي ان وصل الي شفتيها وتكلم انا جوزك علي فكره ومش بس اقرب دا ممكن اعمل اكتر من كده 

اما رنا فكانت مرعوبه وبعدته عنها بسرعه ابعد عني انتا مش هتلمس شعره مني انتا فاهم 

مراد بضحكه مستفزه هنشوف وتركها وذهب لغرفه الثياب وهو ماشي قال بصيغه امر ادخلي استحمي وغيري هدومك دي ويلي علشان تنزلي تتعشي 

رنا انا مش جعانه 

مراد بغضب نسبي انا مبحبش اكرر الكلمه مرتين انتي فاهمه 

رنا اومت راسها بخوف فهي ترهبه جدا علي معني نعم 

وتركها ودخل غرفه الثياب اما هي فدخلت الحمام 

اما هو فكان يلبس ثيابه المكونه من ترينج اسود اللون وخرج من باب الغرفه الي تحت 

اما رنا فكانت في الحمام 

يووووه اي ده انا ازاي نسيت ان انا مش معايا هدوم وكمان الهدوم الي كنت لبسها حطيتها في الغسيل وقالت في نفسها بس ياتري وهو نزل تحت ولا لا طب انا هعمل اي دلوقتي اخر مازهقت لفت الفوطه حول جسدها وفتحت الباب فتحه بسيطه وهي تنظر اذا كان في الغرفه ام ما فلم تري احد وخرجت وهي تتطلع امامها وخلفها الي ان وصلت غرفه الثياب 

اما مراد فكان ينتظرها هو ده كله بتعمل اي فوق لحسن تكون عملت في نفسها حاجه وذهب الي غرفته بسرعه ودخل لم يجدها في الغرفه ودخل الحمام دون ان يستاذن فلم يجدها ودخل غرفه الثياب ففتحها وكانت رنا مازالت لفه الفوطه حولين جسماها فكانت خايفه جدا اما هو بمجرد مانظر اليها اتصدم فبدا ينظر اليها من فوق ومن تحت وعلي شعرها المبلل مما جعلا رنا تخاف وتغطي جسدها بيديها افاق علي صوتها الغاضب وهي تقول في حاجه اسمها استاذن ولا اي 

مراد لا يا حلوه دا بيتي وكل حاجه فيه بتاعتي حتي انتي بقيتي ملكي 

رنا بغضب انا مش ملك حد انتا فاهم ومش علشان اتجوزتني فانت هتملكني لا انا اتجوزتك غصب عني انتا فاهم 

اما مراد فكان مدايق اوي من الكلام الي قالته وقام بشدها من شعرها انتي بتعتي انا وملكي انتي فاهمه يا روووووووووح اااااااااااامك غصب عن عين التيخين انتي فاهمه 

رنا بخوف ولاكنها قالت بغضب لا انا مش ملكك انا فاهم انا ملك نفسي وبس 

قام مراد بصفعها علي خدها بكل قوته مما جعلها تقع علي الارض  ونزل الي مستوها وقال عارفه انتي بتعتي وملكي ومش هسيبك مهما حصل فاهمه يلا قومي البسي حاجه بدل الفوطه دي وقالت بس انا مش لقيه هدوم البسها كلها هدومك فقال مراد في الدولاب الي هناك فيه هدوم ليكي البس حاجه يلا بسرعة وخرج من الغرفه الي تحت 

رنا بصوت يكاد يكون مسموع اي ده هو ماله مش طايق نفسه ليه واتجهت الي الدولاب واول مافتحته شهقت من الخجل فكان الدولاب معظمه من النوع اللنجيري رنا اي القرف ده يا سافل بقا بتقلي انا جيبلك هدوم في الدولاب فكرتها هتكون محترمه بس اعمل اي دلوقتي طب البس البرمودا ده ولا افضل كده بالفوطه فضلت تكلم نفسها كده لحد ما قررت انها تلبس البرموده ولبسته وسرحت شعرها ونزل الي خصرها ولبست لكلوك لان البرمودا كان عند الركبه والتبشرت كان ربع كم وكان التيشرت ضيق جدا عليها والتيشرت كان مبين جزء من بطنها يلهوي اي الي انا لبساه ده دا ضيق اوي وفجاه ..........

يتبع......

لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا

لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا