رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن
رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن |
رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن
مصطفى: تمارا امك يوم كتب الكتاب قالتلي
فلاااااش بااااااك
مصطفى: خير ياامي في اي
جني: تمارا عندها ٢١ سنه
مصطفى وصلاح في صوت واحد: نعممم
جني: ايواه بنتي كانت من اكبر سيدات الاعمال في مصر لحد موت والدها
مصطفى: وازاي بتقول انها عندها١٦ سنه
جني: بعد موت والدها ولانها بنت وحيده اعممها طالبو الورث لكن عرفو بعدها ان جوزي كتب كل حاجه باسم تمارا بيع وشيرا اصبح مش هيطولو حاجه من الورث غير لما تمارا تموت وده فعلا الي حاولو يعملوه بطريقه غير مباشره
صلاح: الي هوا ازاي
جني: كانو بيدولها برشام في الاكل والشرب يعتبر بيموت بس براحه لكن تمارا من صغرها وهيا مبيحوقش الحجات دي فيها فا البرشام عمل مفعول بطريقه تانيه وهيا انو فقدها الذاكره رجعها لورا خمس سنين واصبحت بنت ١٦ سنه وهيا اساسا ٢١
صلاح: والمطلوب
جني: المطلوب من مصطفى يكرها فيه عشان يوم ماترجع لها الذاكره هوا ميتكسرش
مصطفى: انتي بتقولي ايه عيزاني اكرها فيا ده مش ممكن
جني: اسمع يابني تمارا في اسسها بنت شديده جدا الي برا دي مش في عقلها والدكتور قال لازم يعدي ع الدوا ده سنه وخلاص فاضل شهر وترجع لطبيعتها تاني
صلاح: وبعد ماترجع لها الذاكره
جني: ده هي الي هتقررو
مصطفى؛ ولي مسجنتيش عممها
جني: مفيش دليل في ايدي والا كنت عملت كده دلوقتي هما اه مسكين املكها لكن دي ملكها هيا وبس ملهمش حق التصرف فيها عشان كده عمران عايز يحوزها لابنو
مصطفى: حاضر هعمل الي انتي عيزاه
صلاح: طبب يلا ياجماعه
بااااااااااك
تمارا حطت ايديها ع دمغها
تمارا: يعني اي كل ده كان مجرد لعبه وياتري بقا حبك ليا لعبه يامصطفي
مصطفى قرب منها بسرعه ومسك ايديها.... ولله العظيم بحبك الي كنت بعملو معاكي ده كلو بس بطلب منهم ولله بحبك
تمارا: لي مقلتليش من الاول مش يمكن اكون بحبك
مصطفى: تمارا انتي مش واعيه مجرد ماترجعي لحياتك هتفهمي ان ده كلو كان وهم
جني: ادي لنفسك فرصه تانيه ياتمارا
صلاح:هااا ياجماعه مش عيزين حد يعرف حاجه تمارا الكل بره قلقان واميره في البيت ع نار يلا عشان تتطمن
تمارا:انا كويسه يابابا وعايزه اروح
دق دق دق
دخل الدكتور بابتسامه لطيفه وكشف عليها
الدكتور:لالالا دحنا بقينا عال اوي
تمارا:يعني هخرج
الدكتور:لا هنعلقلك محلول هيخلص الصبح وبعد كده تمشي حمدله علي السلامه
مصطفى:روحو انتو وانا هقعد معاها
جني:وانا هقعد معاها
تمارا:انا عايزه مصطفى بس
مصطفى:خلاص يامي بكره هنيجي انشاء الله
مشي الكل راح ع البيت وفضل مصطفى مع تمارا
تمارا:ديشا
مصطفى:نعم
تمارا:انا جحااانه
مصطفى:وحاي اااه وعايزه تكلي اي
تمارا:اممم كريب
مصطفى:هنا في المستشفى
تمارا:اهااااا مليش فيه بقا ومدت بوزها بزعل
مصطفى:خلاص هكلمهم يجيبو
طلب الاكل وكلو وكل واحد قاعد بيفكر
تمارا:مصطفى
مصطفى:اممم
تمارا:هوا بعد مترجع الذاكره هتسيبني
مصطفى:انتي الي هتقرري ده ياتمارا
تمارا:طب تعالي اقعد جنبي
مصطفى:انا هنا مرتاح
تمارا:اهئ اهئ اهئ انت مش بتحبتي اعااااااااا
قام قعد جنبها ومسك ايديها بحنيه
مصطفى:يارتني كنت مش بحبك كنت ارتحت من الخوف ده
تمارا:خايف من اي
مصطفى:خايف اتعلق بيكي وبعد كده تمشي
تمارا:امشي اروح فين حضنتو وقالت...انا هنا قعده ع قلبك مش همشي
شدها لحضنه اكتر وقال....ياريت تفضلي قاعده ع قلبي كده ياريت ونامو الاتنين من كتر الفكير
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
وصلو كلهم اميره كانت قاعده ع باب البيت فهي اعتبرت تمارا زي مريم وحبيتها جدا
اميره: فين فين تمارا هيا كويسه
صلاح: اهدي بااحجه هيا كويسه وبكره الصبح هتكون هنا
اميره: طب كانت مالها كده
جني: من قله الاكل ياحجه
اميره: لما تجيلي بس وانا هعلقها عشان مبتكلش
🖋️🖋️ببقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
في صباح يوم جديد يحمل الكثير من السعاده
مصطفى صحي قاعد بيافرج عليها وهيا نايمه زي الملايكه ازاي دي عندها ٢١ سنه لالا دي طفله انفها الصغير عيونها الضيقه كل شي فيها يوحي لطفله
داعب خدها براحه حتي تفوق
مصطفى: يلا ياروحي اصحي بقا
تمارا: عايزه انام شويه ونبي
مصطفي: يلا ياحبيبتي نروح وبعدين نامي هناك هه يلا
تمارا: اوف حاضر
لامت عدلت نفسها وكانت هتمشي داخت تاني
مصطفى: تمارا انتي كويسه
تمارا: ااه بس دخت شويه
مصطفى هوب شالها
تمارا: مصطفى عيب كده الناس بتتفرج علينا
مصطفى: هوا انا شاقطك من جامعه الدول يابت انتي مراتي
تمارا: بردو مكسوفه
مصطفى: وانا مش هنزلك دفنت وشها في رقبتو بخجل كل المستشفى بتتفرج عليها
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
وصلو القصر ونزل شالها ودخل بيها
صلاح: هه جهم اهم
الكل جري عليهم يطمنو عليها
سعد: طب اي يسطا انت شارب لبن كتير ولا اي
مصطفى بعدم فهم:لا لي
سعد:اصلك شايلها من اول ما دخلت
تمارا بتزق فيه عشان ينزلها رفعها تاني
مصطفى:اسرح يلا ملكش دعوه ملكوتي ونبي اي حاجه بقا كده من ايديكي الحلوين دول عشان تمارا تاكل
ملاك:من عيوني
اميره:بقا كده ياتمارا دنا قلبي كان هيقف يابنتي
تمارا ومزالت ع درعات مصطفى....معلش ياماما حقك عليا
اميره:ماشي بس تاكلي حلو بقا يلا يامصطفي اطلع بمراتك عشان ترتاح
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
طلع بيها ع الاوضه نيمها ع السرير وقلعها الكتش وقعد جنبهت
مصطفى:اوعي تنامي بقا غير لما تاكلي
تمارا:مش جعانه
مصطفى:لا هتكلي والا ولله اندهلك اميره
تمارا.......ياتري اي الي هيحصل لما اميره ترجع لها الذاكره ياتري هتفضل مع مصطفى ولا لا هنشوف
يتبع...
تعليقات
إرسال تعليق