رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل السابع 7 والاخير بقلم القارئة الصغيرة
رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل السابع 7 والاخير بقلم القارئة الصغيرة |
رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل السابع 7 والاخير بقلم القارئة الصغيرة
للاسف مريموهي بتحاول تبعد عنها المسدس وتبعدوا عن سليم وقعت من ع السطح وطبعا البوليس كانوا تحت ونقلوا مريم علي المستشفي وبافعل دخلت عمليات علي طول
أما بالنسبه ل ميار ف كانت خلاص هتطخ سليم بس الظابط لحقها وقبضوا عليها وهنعرف هيحصلها اي بعدين وسليم راح ل مريم المستشفي وكلم مامتها ومنار وجاسر وألاء ونور وأحمد وشادي ييجوا عشان كلهم صحاب ف بعض وبيحبوا بعض جدا
في المستشفي
سليم : ي رب قومها بالسلامه أنا السبب كان المفروض ابعد عنها
شادي : اهدي ي سليم مش كدا متقلقش
سليم : ي رب قومها بالسلامه ي رب ي رب
نور وألاء بيعيطوا وأحمد وجاسر بيوسوهم ومنار ومامتها نفس الحوار
الدكتور اخيرا طلع م العمليات بعد اربع ساعات
سليم جري عليه : ها ي دكتور طمني خير
الدكتور : فين أستاذ سليم
سليم : ايوة انا
الدكتور عاوز حضرتك ف المكتب
سليم قلق جدا بس قلهم متقلقوش وراح مع الدكتور المكتب
الدكتور: بص ي استاذ سليم انا طلبت حصرتك لانها طول م هيا ف البنج بتقول اسمك
سليم : حضرتك قلقتني ي دكتور هي فيها أي
الدكتور : متقلقش كان في نزيف بس وقفناه وقلعنالها محاليل وجبسنا ايديها هتبقي زي الفل
سليم : حمدلله حمدلله طب هي هتطلع امتي
الدكتور : ممكن كمان اسبوع
عند ميار بقي المفاجأة ان شادي راحلها وطلب يشوفها وبالفعل جبوها
شادي بدموع : طول عمري بحبك بس حبه عمه قلبك وعيونك
ميار : انت بتقول اي ي شادي
شادي : ايوة ي ميار انا بحبك اوي من اول يوم شفتك فيه
ميار مكنتش عارفه ترد كل اللي حست بيه ندم ووجع ف قلبها
عند مريم
الدكتور : المريضة فاقت وتقدروا تشوفوها بس هي طالبة الاستاذ سليم
سليم : هدخل ي جماعه وهطمنكوا
مريم : سليم حبيبي انت كويس اي اللي حصل
سليم : اهدي يحببتي انتي كويسة
مريم : كنت خايف عليا
سليم : انا قلبي كان معاكي هنا
مريم : سليم انا عاوزة طلب
سليم : عيوني يحببتي
مريم : انا عايزة نتنازل عن المحضر واقابل ميار واتكلم معاها لوحدنا
سليم : انتي مجنوننننننةةة دي كانت هتموتك
مريم : سليم عشان خاطري
سليم : ماشي ي مريم اي حاجه ليكي بس بشرط لو حسيت انها زي م هي مش هتنازل عن المحضر
مريم : اتفقنا
بعد اسبوع مريم طلعت م المستشفي مع اهتمام سليم بيها ومامتها واختها وميار طلعت وراحة تقابل مريم النهاردة ف البيت وجايبالها ورد
في بيت مريم
منار : ايوة ايوة جاية يللي ع الباب خلاااااااص قولت جاية تتقطع صوابعك
ميار باحراج : احم اسفه بس الزرار بتاع الجرس علق
اما منار ف كانت مصدومة من شكلها كانت اتحجبت ولابسه فستان ووشها منور وماسكه ورد
منار : اه تمم اتفضلي
زدخلتها عند مريم
مريم : تعالي ي ميار اذيك
ميار : حمدلله اتفضلي وادتها الورد
مريم : اللله دا جميل اوي يروحي تسلم ايدك
ميار: بصي ي مريم اولا شكرا عشان اتنازلتي عن المحضر ثانيا انا والله معتش بحب سليم ولا هقربلكوا تاني انا بس الحب والغيرة عموا قلبي انا اسفه جدا اتمني تسامحيني
مريم : اي اللي بتقوليه دا انا متاكدة انك اتغيرتي وعايزاكي تفضلي صحبتنا انتي اتغيرتي خالص دلوقتي وهتبقي صحبتي اوي كمان
ميار : بجد شكرا انا مش عارفه اقولك اي
مريم : مش انا اللي هقول ولا انتي دا اللي هيقول
وفاجأة دخلت شلتهم كلها م الباب وكان معاهم شادي لابس بدلة وماسكورد وخاتم الماظ راح قدمه ل ميار وقالها تقبلي بيا
( ايوة هو الاهبل معلش عقل بقي )
وبافعل ميار وافقتولبسها الخاتمي وراحت اعتزرت ل سليم وهو سامحها
بعد سنتين
ميار : حاسه ان شكلي وحش ي مريم
مريم : بس يبت قطع لساناللي يقول كدا ده انتي احلي عروسة
وطبعا خمنه ايوة دا فرح البنات ال 4 والشباب ال4 بردوا
خلصوا الفرح ف وسط هيصه ودوشة المعازيم والاغاني وروحوا كل واحد بيتوا ( وبس بقي كل واحد يشوف حالوا ومحتالوا يلا )
في يوم بقي ملوش مثيل سليم كان مروح البيت بعد سنه من جوازه بس لقه الدنيا ضالمه وفي بلونه جمبه مكتوب عليه فرقعني
وبافعل سليم فقعها ونوزل منها ورقة مكتوب عليها هلو بابي
سليم : ممريييمم انا هتجنن دا بجد
طلعت مريم م الاوضة وقالتله بجد طبعا
سليم شالها ولف بيها وقال : انتي كل م لياواحلي م ليا بحببببببككك
مريم : واناا كمممااننن
يوم مشؤم يوم ولادة مريم
الدكتور : جتلكبنت زي القمر بس انا اسف مقدرناش نلحق الام
سليم : ازززااااااايييي انتتت بتقول اي يي مممممررريييمم
تمت الحمدلله
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق