رواية أغتصاب صالونات الفصل السادس 6 بقلم أية البدري

دخل قيس والتلفون وقع من ايدها من الخضه بس الخط لسه مفتوح

قيس قرب منها

صبا ..في اي يا قييييسسس

ضربها بالقلم كانت هتقع من شدت القلم بس شدها من شعرها ...بتخوني واكيد ده مش ابني صح دا انتي ليلتك سوده كان ماسك شعرها بأيد ودراعها وضاغط عليه بأيد تانيه ...انتي لسه مشفتنيش يا صبا انا شطان انتي غرك الملاك الي ظاهرلك بس انا شطان فاااهمه شطاااان مش قيس الحديدي الي يتخاان فااهمه

مكنتش بتعمل حاحه غير انها تعيط وتصوت بأعلي صوت ...ليييه بتعملي فيا كده انا عملت فيكي اي حراااام بقي مكنتش نزوووه الي دمرت حياتنا دي ياتري يقي لما اغتصابتك يا صبا كنتي بنت بنوت ولا لا

صواتها وقف وبصتله بصدمه

//لا لا لا انت اكيد مقلتليش كده //

رماها علي السرير ونام فوقها وهو بيشق لبسها ...وانا الي مكنتش عاوز اقربلك علشان مأذكيش

صبا وهي بتعيط بهستريه ...سبني ابوس ايدك. ااعهههه. متعملش فيا كددهههه عاااااااااااا

حط ايده علي بوقها ...انا هربيكي مفكره انك حتي لو خنتيني يا زباله اني هسيبك انتي هتفضلي كده جاريه عندي لمزاجي وبسسس ومش هيهمني يا صبا لحد مينتهي شوقي لجسمك وارميكي وبرضوا مش هتتطلقي فاههههمههه

صبا كانت بتموت ووشها احمر فهو كان بيتكلم وهو خنقها بأيده وفجأه هجم علي شفايفها بيحط غله فيهم وايده بتكتشف منحنايات جسمها وهو بيمسك كل حته في جسمها لدرجه ان جسبها اتلون بالازرق والاحمر كمل ولكن لم تتحمله اكثر فأغمي عليها بين ايده بعد وقت قصير

قام دخل استحمي وهو بيضرب علي حيط الحمام بقوه خرج بعد ما لبس وبص علي التلفون اخده علشان يشوف مين الي كانت بتكلمه لقاه متسجل بأسم

//نصي التاني //عيونه دمعت ورمي التلفون علي الارض وسابها بنفس حالتها وخرج في غرفه مجاوره

الي فيها كيس ملاكمه وفرغ عصبيته فيه

//لا انا لسه متعصب انا اريدها وبشده وهي تكرهني ولا تود اعطائي فرصه لا وايضا اعطت هذه الفرصه لغيري ولا تبالي لمشاعري متأكد انها لم تسمح لغيري لمسها حتي اذا اغتصابها فهي لن تسمح لغيري بهذا حتي ياالاهي ماذا فعلت معها لقد اذيتها وكنت عنيف معها يمكن ان تصبح حامل الان لا لا واءا لا يهمني صرررخ ليييه كده لليييهههههههه // قعد يشرب لحد مسكر ونام

في صباح جديد

صحي وراسه هتتفجر من الصداع قام وراح علي غرفتها ولسه هيقرب منها هي لسه زي ما كانت البارح لقي الباب بيخبط راح فتح لقه هجم عليه فجأه

غيث ابن عمها ..عملت فيها اي البارح هه عملت اي

قيس ...عملت اي في اي

...اغتصبتها تاني يا ندل يا وسخ

...الله الله هو انت نصها التاني لكمه ×لكمه×لكمه×لكمه×××لكمه غيث كان بيطلع في الروح ومقدرش يتفادي لكماته

قام من عليه وهو بينهج ..اه يا كلب اااه يا ولاد الكلب يبقي انت علشان كده كنت مدايق في الصباحيه ماشي انا هوريكوا يا ولاد الكلب مسك تلفونه وهو لسه بينهج واتصل بحد ....تعالي علي شقتي هتاخد حد

.........

.........

...هسبلك المفتاح تحت السجاده ادام الباب تدخل هتلقيه في وشك خده وروح ادفنه

......

قفل الخط وهو داخل عند صبا لف عليها ملايه غير مبالي بحالتها وشالها نزل بيها ودخلها العربيه

في مكان تاني بليل دخل عليها الغرفه كانت متسلسله اديها بسلالس طويله نهايتها في الحيط ورجليها ايضا كب عليها مايه ساقعه

فاقت مشعوفه وكان وشها محمر من الضرب ومش قادره تقف علي رجلها مكنتش عارفه تتنفس من كتر البكي بقهر

قيييس ...خنتيني معاه من امتي

.....ه ه و هو م م يي ي مي مي ن ن. ه. .دد. ده هه ه

قلبها كان بيخفق بسرعه من الخوف من الزعل ومن العياط من الوجع من كل حاجه

بغضب وهو بيشرب سجاره وفي ايده التانيه كاس خمره .....غيث ابن عمك

...ق. ق ق ق ق يي قي. ي قيس س ار رار راجر رر ا رجووك سييي ب يي ني ا ا انا مخنتت تت كش

..اومال كنتي بتقوليله الكلام ده ليه هه قلتي اني ممل صح ليه هه رمي كاس الخمره علي الارض اتوزع الازاز في الغرفه المظلمه هذه وقرب منها شدها من شعرها وهو بيرجع بيها لوره لحد مضهرها كان هيتكسر من زقته ليها علي الحيط وضغط جسمه عليها صرخت بأعلي صوتها بوووجع

...عاااااااااااه

رفع ايدها فوق راسها بأيده ومسك سجارته ومشها من الحرف الوالع علي طول دراعها وسط صراخها وبعدين نزل علي رقبتها بيها وكمل لحد موصل بيها عند بدايت صدرها رمي السجاره علي الارض وخفض راسه يبوس رقبتها ويعضها وهي تصرخخخ ثم رفع نظره ليها وبدأ باغتصابها مره اخره

سابها تقع علي الارض بعدما انتهي منها

مشي وهو بيخرج قرب تاني وحط جنبها سكينه

...انا رايح ساعه اطمن انه ادفن وراجع لو عاوزه اقتلي نفسك وارحميها من الي ناوي اعمله فيكي

خرج من المكان كله

يتبع...