رواية لم يكن أخي الفصل الرابع 4 بقلم حسناء مصطفي
رواية لم يكن أخي الفصل الرابع 4 بقلم حسناء مصطفي |
رواية لم يكن أخي الفصل الرابع 4 بقلم حسناء مصطفي
ادهم: امنيه انتى سمعانى
امنيه: لا رد
ادهم : امنيه
امنيه بصدمه: انت ..انت ..انت ايه اللي عملته ده
ادهم : عملت ايه ،بوستك
امنيه ومازلت الصدمه مؤثره عليها : انت عملت كده ازاى
ادهم قرب عليها وباسها برقه
ادهم : كده هو
امنيه بغضب: هو أنا بقولك كده علشان تبوسنى تانى ،،انا قصدى انت ازاى تتجرأ وتبوسنى ها ازاى ،،وفضلت تزقه بايدها
ادهم : أهدى مالك فى ايه ،انت مراتى على فكره
امنيه بغضب: لا مش مراتك وانت عارف كده كويس وان جوازنا ده على ورق وان انت ابن عمى واخويا وبس
ادهم اتعصب قوى ومسك امنيه من دراعها بقوه
ادهم بغضب: انت مش اختى مش اختى فاهمه احنا مش اخوات واللى حصل دلوقتى مش حرام ولا عيب
امنيه بوجع : ااه سيب دراعى انت بتوجعنى
ادهم ساب دراعها وفضل يبصلها بعصبيه لانها قالت إنهم اخوات
امنيه: لا حرام ،، أنا بعتبرك اخويا اللى بيحمينى ويوقف جمبى وبيدعمنى مش اكتر من كده
ادهم : مش معنى انى بساعدك وبحميكى دايما تبقى كده اختى ، ايوه زمان أنا كنت بعتبرك اختى برغم من انك بنت عمى ،لكن دلوقتى انت مراتى قدام ربنا واللى حصل ده كان غصب عني أنا راجل برضو ومقدرتش اسيطر على نفسى وانتى مراتى
امنيه: بس مش من حقك تعمل كده احنا متفقناش على كده
ادهم بصوت عالى: لا ده حقى وحقى كمان انى اطلب اكتر من كده
امنيه: يعنى ايه
ادهم : يعنى اللى فهمتيه ،، بس عارفه انا مبقتش قادر اتكلم معاكى اكتر من كده ومش عايز منك حاجه
خرج من الأوضه ورزع الباب وكان متعصب جدا
امنيه قعدت على الأرض وكانت مصدومه من كل حاجه وفضلت تعيط جامد وتقول
يا ربى ليه كده ليه بيحصل معايا كل ده ،،حتى الشخص الوحيد اللى دايما واقف جمبى دلوقتى عايز منى المقابل
واكملت بسخرية: يعنى هى جات عليه ،، ده حقه فعلا كفايه أن هو الشخص الوحيد اللى ليه حق رغم كل حاجه لانه احسن من ابويا اللى كان هيبيعنى بالفلوس لراجل عنده 60 سنه ،، والظروف والدنيا اللى دايما ضدى ،وامى اللى ماتت وسابتنى لوحدى ،كفايه أن هو الشخص الوحيد اللى حس بيا
وده ابسط حقوقه وفضلت تعيط وتعيط وتدعى ربها
يا رب ساعدني وارشدنى للطريق الصحيح
ادهم نزل وكان متعصب جدا
ابوه وامه سألوه ماله مردش ودخل المكتب وقفل الباب بقوه
سليم: لا حول ولا قوه الا بالله الواد ده ماله بس
صفاء: علمى علمك أنا قايمه اشوف ماله
سليم: شوفيه وطمنينى
دخل ادهم المكتب وكان غضبان اوى مش عارف غضبان من نفسه لأنه عمل كده ولا غضبان من امنيه ورد فعلها
ادهم فى نفسه: انت اللى غلطان مكنش المفروض تتسرع وتعمل كده وتسطير على نفسك لحد ما مشاعرك تستقر
يووو بقى يعنى هى مش غلطانه ،واجب عليها تعمل كده وده حقى أنا معملتش حاجه حرام دى مراتى
بس انت يا ادهم عارف ان ده اتفاق مش جواز وكنت راضى ايه اللى جد ،حبيتها مثلا
يوو بقى اعمل ايه انا يعنى
الباب الخبط
ادهم : ادخل
صفاء: ده انا يا ادهم يا حبيبي
ادهم : تعالى يا ماما
صفاء: مالك يا حبيبي احكيلى
ادهم بحزن: مافيش يا ماما
صفاء بابتسامة: على ماما برضو يا ادهم
ادهم بحزن : امنيه يا ماما ، مش عايزانى اقرب منها وبتقولى أن انت عارف أن الجواز ده مجرد جواز على ورق ومش حقيقة
صفاء: وانت زعلان ليه يا ادهم ،انا حبيتها صح
ادهم : مش عارف يا ماما ،، بس لما بشوفها قدامى مبقدرش اسيطر على نفسى وببقى نفسى أخدها فى حضنى بحب ضحكتها ملامحها كل حاجه فيها ولما بقرر اخد خطوه برجع عشره لما افتكرها وهى بتقولى انت اخويا اللى ربنا عوضنى بيه يا ادهم
صفاء بابتسامة: انت بتحبها يا ادهم ، الحب مش عيب ولا حرام يا بنى وانت مش اخوها انت بقيت جوزها ،بصراحه انت اتسرعت لما حاولت تتقرب منها وخصوصا انت عارف ظروف جوازكم كويس ،بس صدقنى هيجى اليوم اللى امنيه هتحبك فيه وتقول ماما قالت
ادهم بحزن: بس هى عندها حق طول عمرها شايفه منى الاهتمام على انى اخوها غير كده فرق بينى وبنها عشر سنين
صفاء: متقولش كده انت زينه الشباب وفرق السن مش جريمه أنا وباباك بينا 15سنه بس حبنا كان أقوى من اى حاجه ،، متخافش البنت دى ليها مشاعر ناحيتك بس بتكدب نفسها
ادهم بتفاؤل : بجد يا ماما يعنى ممكن تحبينى
صفاء: طبعاً يا حبيبي ،بس أنا عندى طريقه تخليها تعترفلك بيها بحبها وفى اسرع وقت
ادهم بلهفه: ايه هى
صفاء: انك تتجاهلها تماما وكانها مش موجوده وتحاول تتفادى الكلام معاها وتحاول تقرب من بنات قدامها وخليها تغير عليك ،حسسها دايما انك هضيع من اديها
ادهم بإعجاب: الله عليكى ايه الدماغ دى يا ماما
صفاء: طبعا انت مش عارف امك ولا ايه ،وليك عليا انى هقلها أن الأوضه بتاعتها لسه عايزه تشطيب وكمان هقترح عليكم تروحو تغيروا جو فى شقه التجمع الخامس
ادهم : وانا موافق
صفاء خرجت من عند ادهم وبتستعد لتنفيذ الخطه
سليم : ها ماله ادهم كان متعصب ليه
صفاء: لا متشغلش بالك انت
سليم: يعنى الواد ماله
صفاء بابتسامة: ابنك وقع يا سليم ومحدش سمى عليه
سليم بفرحه: بجد ربنا يسعده يا رب
صفاء: يا رب
عند امنيه فى الاوضه
بعد ما ادهم خرج غيرت هدومها وصلت العصر وابتدت تزاكر وهى بتفكر في ادهم وأنه يمكن يكون زعلان
بعد مخلصت مزاكره صلت المغرب والعشاء وكانت قاعده على أمل أن ادهم يرجع لكن للاسف مرجعش
نزلت تحت علشان تتعشى علشان صفاء ندهت عليها
امنيه: مساء الخير يا جماعه
سليم وصفاء: مساء النور
امنيه قعدت علشان تاكل بس بصت ملقيتش ادهم قاعد معاهم
امنيه: احم ..هو ادهم مش هنا ولا ايه
صفاء بخبث: لا ادهم خرج متعصب بقوله مالك قالى مشاكل في الشغل
امنيه: طيب مقالش هيرجع امتى
صفاء: لا مقلش بس قال إنه هيتاخر
امنيه : طيب عن اذنكم أنا طالعه فوق
سليم : يا بنتى اقعدى كملى اكل انت مكلتيش حاجه
امنيه: لا شكرا يا عمى أنا مش جعانه
صفاء: سيبها على راحتها يا سليم ،اتفضلى يا حبيبتى
طلعت امنيه الأوضه وقعدت شويه تستنى ادهم وفجاه افتكرت اللى حصل بينهم وبحركه لا اراديه حطت ايديها تلمس شفايفها وشبه ابتسامه ظهرت عليهم
امنيه فى نفسها: ايه اللى انا بعمله ده انا اتجننت ولا ايه ازاى افكر فيه كده
يوو بقى ده اتاخر اوى الساعه واحده الليل ولسه مجاش
أنا هروح انام والصبح اتكلم معاه
راحت عند السرير ونامت على طرفه وفضلت تتقلب ومش عارفه تنام
امنيه: يوو وبعدين بقى هفضل افكر فيه كده كتير ،انا خايفه عليه اوى
فجاه الباب اتفتح ودخل ادهم
امنيه اتعدلت بسرعه ونورت الابجوره
امنيه: كنت فين كل ده
ادهم ذهب إلى الدولاب ليبدل ملابسه ولم يرد عليها
امنيه: ادهم انا بكلمك على فكره كنت فين
ادهم :كنت بتمشى شويه
امنيه: كل ده بتتمشى
ادهم : يووه فى عند حضرتك مانع ، أنا مش فاهم بصراحه
امنيه: ده جزاتى انى كنت خايفه عليك
ادهم: وانا مطلبتش منك انك تخافى عليا
وراح على الكنبه وفرط نفسه وغمض عنيه
امنيه: انت بتعمل ايه
ادهم: هنام فى حاجه
امنيه: طيب تعالى نام على السرير
ادهم : أنا مرتاح كده ومن فضلك كفايه كلام
امنيه : انت مالك بتتكلم معايا كده ليه ،لو مش عايز تنام على السرير علشان أنا نايمه عليه ،تعالى نام على سريرك وانا هنام فى اى حته
ادهم : بقولك ايه اعملى إللى تعمليه أنا هنام هنا ومش هتحرك
امنيه: ادهم
ادهم ببرود: اممممم عايزه ايه
امنيه : بخصوص اللى حصل انهارده أنا.......
ادهم : يووه ممكن كفايه كلام أنا عايز انام لو سمحتى
امنيه بحزن: حاضر
وطفو النور وكل واحد نام أو تقريبا منمش من كتر التفكير فى التانى
فى صباح اليوم التالى
استيقظ ادهم قبل امنيه وذهب وارتدى ملابسه وكان ينظم هيئته أمام المرأة
امنيه صحيت : صباح الخير
ادهم ببرود: صباح النور،قومى البسى علشان كليتك ،انا نازل تحت خلصى وانزلى
نزل ادهم وهو لا يعطى امنيه اى اهتمام
امنيه: هو ماله بيكلمنى كده ليه وبقى قاسى كده ليه بس
قامت لبست ونزلت وقعدت تفطر معاهم
امنيه: صباح الخير
سليم وصفاء: صباح النور
بعد شويه
ادهم : ياه انا اتأخرت اوى على الشركه وكمان انهارده ورايا شغل كتير وثفقه مع شركه المنشاوى ،انا ماشى عايزين حاجه
صفاء: لا يا حبيبي اتكل على الله
ادهم : سلام
سليم : استنى يا ادهم مش هتاخد امنيه توصلها فى سكتك
ادهم ببرود: ااه معلش يابابا اصل نسيت ،،مع انى متاخر بس مش مشكله يلا يا امنيه
امنيه حزنت من كلامه وعدم اهتمامه بيها لكن مبينتش
وركبت معاه العربيه وادهم أمر السواق أنه يطلع
امنيه: كتر خيرك والله اننا تعبناك معانا وهتوصلنى
ادهم كان ماسك التليفون وحاطط فى وده الهاند فرى ،، وبعد الهند فرى من ودنه وقال : انت بتكلمينى أنا
امنيه: اه بكلمك،بقولك كتر خيرك
ادهم بسخرية: يا شيخه متقوليش كده ده واجبى وانتى اختى يا امنيه
امنيه والاول مره تعترف لنفسها أنها زعلت جامد انها سمعته بيقولها اختى
امنيه بحزن: متشكره
بعد شويه العربيه وصلت الكليه
امنيه : انا نازله يا ادهم
ادهم طنشها وكان بيبص فى الفون
امنيه : ادهم ، بقولك انا نازله
ادهم : طيب أنزلى يا امنيه ،عايزه ايه
امنيه: شكرا مش عايزه حاجه ،، ونزلت وهى حزينه ومتعصبه فى نفس الوقت ،وفجاه قبلتها امل
امل بابتسامة: صباح الخير يا امنيه
امنيه: امل ابعدى عنى الله يخليكى أنا مش طايقه نفسى
امل : ليه كده بس ،، طيب تعالى نلحق المحاضره قبل متبدا وبعد المحاضر احكيلى
دخلو المحاضره ودخل دكتور وبدا يشرح
امنيه لامل: هو دكتور حازم مش جاى ولا ايه
امل : لا مش جاى انهارده
امنيه: تمام
عند ادهم
وصل الشركه ودخل بكل هيبه وغرور وشموخ وسط انظار الجميع فامنهم الحاسد ومنهم الذى يتمنى له الخير
ادهم: ابعتيلى ورق الصفقه بتاعت المنشاوى وجهزى ورق الثفقه والمراجعه علشان الاجتماع
نادين : أمر حضرتك
الباب خبط
ادهم: ادخل
حازم: عامل ايه يا ادهم انهارده
ادهم : ايه ده انت لسه مرحتش تعاين موقع المشروع
حازم: كنت رايح بس قولت أعدى عليك اخد الورق والخرائط
ادهم : تمام هتلقيهم عند نادين
حازم: ادهم انت تعبان فيك حاجه
ادهم: مفيش حاجه ،بس ضغط الشغل
حازم: طيب ربنا يقويك همشى أنا بقى علشان الحق ،سلام
ادهم: سلام
نادين : حضرتك هايدى المنشاوى وصلت
ادهم : دخليها بسرعه
دخلت فتاه فى الخامسة والعشرين من عمرها تقريبا،، بملابس عاريه فاضحة بعض الشئ بمكياج صارخ مبالغ فيه
هايدى بدلع: هاى يا ادهم عامل ايه
ادهم: ازيك يا هايدى انت عامله ايه
هايدى: بخير وطنط وانكل سليم كويسين
ادهم: كويسين المهم كل حاجه جاهزه والاجتماع جاهز علشان نمضي عقود الصفقه
: هايدى : تمام ،بس انت قلت ايه فى موضوع شركه الالفى اللى كلمتك عنه وأنها تشاركنا فى مشاريعنا الجايه
ادهم : هايدى أنا مقدر أن شركه الالفى دى شركه خالك بس أنا اللى بمدها وبساعدها كمان ومش معقول اشاركها وانتى عارفه شريكات الشرقاوي وزنها فى السوق ايه
هايدي: خلاص ولا يهمك
ادهم : طيب اتفضلى معايا على اوضه الاجتماعات
عند امنيه فى الكلية
امل : ها بقى يا ستى ادينا خلصنا محاضرات احكيلى ايه اللى مضايقك
امنيه بحزن: مفيش حاجه يا امل
امل: مفيش حاجه ازاى،، حب جديد ده ولا ايه
امنيه: حب ايه انتى كمان أنا متجوزه
امل بصدمه: ايييييه
حكت امنيه لامل سبب جوازها من ادهم
أمل : يعنى انت عايزه تفهمينى انك انتى تبقى مرات ادهم الشرقاوى
امنيه هزت راسها بنعم
امل : يا بنت المحظوظه ،طيب وانتى ايه اللى مزعلك مانتى بتقولى انو دايما واقف جمبك وبيضحى علشانك
امنيه : مش قصدي ،،اصل ....اصل
امل: فيه ايه انطقى
حكت امنيه كل شئ حصل امبارح معاها بالتفصيل
امل : تصدقى انك هبله فى واحده عاقله تعمل اللى انت عملتيه ده وبعدين مش انت مراته
امنيه: بس احنا متفقناش على كده
امل: يا بنتى انتى عايزه تجننينى،، طيب بلاش هو لما باسك انتى حسيتى بايه اضايقتى يعنى
امنيه : بصراحه لا ، وقلبى كان بيدق بسرعه وابتسمت بس فى سرى
امل : تبقى بتحبيه امال ايه بقى
امنيه بغضب: لا مش بحبه
امل : اللهم طولك يا روح، بس تصدقى الواد خساره فيك. ادهم ده مز بصراحه عضلات ومال وجمال زى توم كروز
امنيه بغضب: احترمى نفسك ازاى تقولى عليه كده وانا موجوده ،احترمينى شويه
امل بضحك: انتى بتغيرى عليه ،،تبقى بتحبيه يا موكوسه
امنيه : أنا.................
فجاه وقفها صوت أحد الشباب
زياد: ازيك يا قمر وحشتينى
امنيه بغضب: وحش أما يلهفك انت بنى ادم سافل
زياد : مش كفايه تتقلى بقى اكتر من كده ،يلا بقى
امنيه : انت تقصد ايه يا قليل الادب يا زباله انت
زياد: لا ده كده كتير ،، ومسك أيدها وبدا يشدها وراه بقوه وصحابه بيضحكو
زياد: عملالى فيها الطاهره الشريفه ،مجتيش برضاكى هتيجى غصب عنك
امنيه: سيب ايدى يا زباله سيبنى بقولك
امل : سيبها يا حيوان
فجاه امنيه شدت أيدها منه وضربته بالقلم وسط الجامعة كلها
زياد بغضب: انت بتتضربينى أنا يا زباله انت ولسه جاى يشدلها الحجاب
لقى اتنين بودى جارد واقفين قدامه بيمنعوه
زياد: بتتحامى فيهم والله لخليكى تتفصلى انهارده
زياد راح لدكتور هو عارفه كويس واشتكاله
طبعا الدكتور حتى لو زياد هو الغلطان مش هياذيه
الدكتور : أهدى يا زياد فهمنى فيه ايه
زياد: الانسه المحترمه دى جات عرضت عليا أنها تيجى معايا وانا مرضتش وقلتلها ميصحش،راحت ضربتنى قدام الكليه وقالت ده عايز يا خدنى غصب عنى
امنيه: محصلش والله محصل
امل: يا دكتور الولد ده كداب أنا شوفته وهو بيشدها وهى بتقاومه متصدقوش
الدكتور : اخرسو انتو الاتنين هتترفدوا نهائى ،وهجيب اهليكم دلوقتى
زياد بص لامنيه بانتصار
السواق بتاع امنيه كلم ادهم اللى كان فى اجتماع
ادهم : اول لما شاف أن السواق هو اللى بيتصل قلق استأذن منهم وقام يرد
ادهم : فى حاجه ولا ايه
السواق: الحق يا باشا امنيه هانم
ادهم بقلق: فى ايه انطق
حكى السواق كل حاجه لادهم
ادهم اتعصب جدا وخد المفاتيح وجرى حتى من غير ميعتزر عن الاجتماع
ركب العربية وكان متعصب جدا وبيسوق بسرعه جنونيه
وصل الكليه لقى السواق والبودى جردات بره
ادهم بعصبية: هو فين ابن الكلب ده
السواق: كلهم جوه يا باشا
جرى ادهم جوه الكليه
عند امنيه
امنيه: يا دكتور والله صدقنى أنا معملتش حاجه ده كداب
الدكتور: اخرسى
زياد: وهكدب ليه ،انت بنت مش محترمه وهتتعاقبى دلوقتى حالا بس انا عايز اشوف حد من أهلك اساله رباكى ازاى .
فجاه سمعوا صوت عالى عصبى جدا بيقول
ادهم بغضب كبير : أنا جوزها يا حبيبي تحب تسالنى فى ايه
امنيه.....................................................؟؟؟
تعليقات
إرسال تعليق