رواية احببت ابن خالتي الفصل الثاني 2 بقلم ريهام مسعد
رواية احببت ابن خالتي الفصل الثاني 2 بقلم ريهام مسعد |
رواية احببت ابن خالتي الفصل الثاني 2 بقلم ريهام مسعد
انجى بتوتر: ابيه ا... ابيه
مصطفى كان مسحور مجماال عيونها
مصطفى: نا قلت كنتى بتكبى لى
انجي: مافيش ي ابيه
مصطفى: اومال عيوني السود دى محمره لى
انجى بكسوف: بتقول اى ي ابيه
مصطفى بعد فين و فين فااق لنفسه
مصطفى: هاا لا بقولك مالك... وطلع بره الاوضه
انجى خدودها بقت زى الطماطم
غيرت هدومها عشان تنام و اتفردت ع السرير بعد تعب السفر
انجي: ياارب اهدى بابا يااارب انتا اللى عالم بحالى ياارب
أحمد: (ابو انجي) انجي فين ي فاطمه انطفقي بنتى فين
فاطمه باستعباط: حبيبتي يبنتى ياترا انتى فين دلوقتي ي انجي
احمد: اقسم بالله لاموتها بتهربي ي انجي فكرانى مش هجيبك
فاطمه: خافت عشان احمد السواعدى مش بيقول حاجه وبيرجع ف كلامه
نروح عند العاشق عم مصطفى
مصطفى: و هو نايم ع سرسرو وباصص للسقف ..... اى يعم مصطفى انتا مش صغير ع سرحان دا اى انجي العيله هتلغبط كيانك بشكل دا فوووق
صباااح تاني يووم
انجي: بعد ماخدت شور و لبست. دريس هاادى لونه لفندر (بتشجانى) هو دا😹🙂
صباح الخير ي خالتو
مريم: صباح الفل يعيون خالتك
مصطفى: كان نازل عشان يروح الجامعه .... صباح الخير ي ماما
مريم: صباح الورد يقلبي
انجى: بخجل: صباح الخير ي ابيه
مصطفى ف نفسه: دنتى اللى اببه ... ي صباح القشطه
انجي اتكسفت ... اساعدك ي خالتو
مريم: لا ياقلبي اقعدى عشان تفطرى
مصطفي: انتى عندك كام سنه ي انجي
انجي بكل رقه: 18سنه
مصطفى: و قمر كده احم قصدي بتدرسي اى
انجى بكسوف: 3ثانوي
مصطفى: سنه صاعبه اويي شدي حيلك
انجى: ان شاءلله
مريم: انا هكل...
و هنا دخل نور الدين الاحمدي ابن عم مصطفى
نور الدين: صبااح الخير
مصطفى: صباح الخير
مريم: صباح النور
نور: عندنا ضيووف ولا اى .... لا دا القمر اللي عندنا
انجي اتكسفت جاامد : خالتو نا هطلع فووق
مصطفي: خبط نور ع صدره اتلم و عينك دى متجيش عليها تاني تمام
نور: اى ي كابتن اهدا علينا بس قولى بجد مين دى
مريم: دى انجي بنت اختى
نور : هى اختك نحله عشان تجيب العسل دا
مصطفى: اتلم ي نور
نور:خلاص سكتنا
نزلت انجي تقعد ف الجنينه
انجي: خالتو نا بره ف الجنينه
و نور لسه هيقوم عشان يروحلها و هو عالم صاحب عمره وقع بشوشته بس حب يحرق دمو
مصطفى:رايح فين ي ريس
نور:اشرب يعم
مصطفى:لا خليك نا هجبلك
و كانت نور تقراء القرآن ف الجنينة و كان مصطفى متبعها من بعيد وكان معجب اوى بيها و انها مقربه اوي من ربنا
نور:احم انتا وقعت ي صحب
مصطفى بتوتر: هاا... لا نا بس بسمع صوتها وهي بتقرأ
نور:والله طب ماشي. ... تسمحيلى اقعد
انجى:بخجل اتفضل
نور: انتى عندك كام سنه
و هنا ادخل مصطفى
مصطفى:عندها18سنه
نور:بتدرسي اى
انجى:ااا
مصطفى:3ثانوي
نور:هى بتعرف تتكلم ع فكره
مصطفى:امى بتنديك
نور:هقوم بس بمزاجى
مصطفى:انجى انتى هتكملى درستك ازاي
انجى بحزن:مش عارفه
(احم الناس اللي هتقول ازاي هى عندها18 سنه وهو ف الجامعه وبتقولو ي ابيه هو ف كليه الطب و عندو 26سنه)
مصطفي:طب نا هديك دروس
انجى بخجل:مش عايزة أتعب حضرتك
مصطفى: اتعبي حضرتى و مالكيش دعوه
انجى بكسوف: شكرا ي ابيه
مريم:انجى خدى مامتك عايزة تكلمك
انسحب مصطفى مريم
انجى:ماما وحشتينى اوي ي ماما عامله اى يا حبيبتي
فاطمه:انا بخير يقلب امك انتى عامله اى
انجى:الحمدلله ي ماما نا كويسه خالتو طيبه اوي ي ماما
فاطمه: طيب يقلبي المهم انك كويسه
انجى:بابا عمل اى ي ماما زعقلك مشكده
فاطمه:لا ي حبيبتي بس خلى بالله من نفسك سلام
انجى بحزن:سلام .... عرفت ان مامتها زعلانه وان باباها زعلها بضلت تبكى جامد
ع و صول مصطفى.و كان مطوه اتغرزت ففلبيه
مصطفى:انجى انتى بتعيطى لى ف اى اى اللي حصل
انجى وهى بتمسح دموعها:لا مافيش حاجه ي ابيه
مصطفى:يخربيت حتا ونتى بتبكى قمر
انجى اتكسفت و قامت تجري
شدها مصطفى جامد
تعليقات
إرسال تعليق