رواية أغلبني عشقها الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة سعيد
 |
| رواية أغلبني عشقها الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة سعيد |
رواية أغلبني عشقها الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة سعيد
فى منزل بسيط فى حى شعبى تستيقظ فتاة فى الثانية والعشرون من عمرها فى رابعة كلية هندسة نضال مصطفى
نضال هى فتاة بسيطة عايشة لوحدها بعد وفاة باباها
ومامتها وماجرة محل بقالة فى الحتة اللى هى عايشة فيها ومع معاش باباها عايشة عليهم
نضال صحيت متأخرة مش زى عادتها لبست بسرعة ونزلت اسرع عشان دكتور اول محاضرة ده رخم ومبتحبوش
استووووب .....
نضال بنت جميلة شعرها بنى غامق اوى بس مغطياه بحجابها اللى بيميزها مش طويلة اووى طولها مناسب وعيونها ملونة وبشرتها بيضة تبان كيوت بس على مين
قدام الكلية ....
وصل حمزة بعربيته ونزل مع أخته عشان يسلم على دكتور فارس صاحبه
فى مكتب فارس ....
فارس : عاش من شافك يا عم حمزة هو الواحد ميشوفكش خالص كده
حمزة : يا ابنى انا لسة شايفك من يومين كل ما تشوفنى هتقولى كده
فارس : الله بتوحشني يا عم فى اي وقالها بضحك المهم انت عامل اي
حمزة : بخير يا صاحبى بس من غير بتوحشنى دى عشان بدات اشك فى امرك وغمز
وقعدوا يضحكوا مع بعض وحمزة قام يمشى عشان ابوة والشركة
استووووب. .....
حمزة طويل و وسيم جداا عنده 26 سنة مخلص كلية هندسة وبيشتغل مع باباه فى الشركة لأنها فى مجال دراسته بيهتم بنفسه ورياضته جداا بيصلى ومحافظ على دينه وشعره بنى غامق كثيف جداا وعينه عسلى فاتح حاجة قمر كده اخر حلاوة
تقريبا كل أصحاب اخته بيكرشوا عليه أو كل البنات عموما مش أصحاب اخته بس
بس هو عمرة ما ارتبط تحت مسمى مالقيتش اللى قلبى يميلها بس الصراحة قمر
وهو خارج من الجامعة كان فى أيده كوباية الينسون بتاعته اه صحيح ده مشروبه المفضل مش تقولى قهوة
وهى نضال كانت داخلة من باب الكلية متسربعة جداا
الاتنين خبطوا فى بعض أو بمعنى اصح لبسوا فى بعض
تعليقات
إرسال تعليق