رواية حب الطفولة الفصل التاسع عشر 19 بقلم رنا محمد
 |
| رواية حب الطفولة الفصل التاسع عشر 19 بقلم رنا محمد |
رواية حب الطفولة الفصل التاسع عشر 19 بقلم رنا محمد
وقفنا المره اللي فاتت عند ان محمد اتدخل وقال المأذون: وهو ينفع يا مولانا تكتب كتاب واحده مكتوب كتابها اصلاا
المأذون : لا يا ابني
عبد الله : انت ازاي جيت هنا وازاي دخلت ولسه بيطلع مسدسه لقا البوليس : سلم نفسك يا عبد الله
عبد الله: جاي يتهجم عليا في مكاني يا باشا امسكوه
البوليس : سلم نفسك انت متهم بخطف يارا طارق بنت اخوك وامر العساكر ياخدوه علي البوكس
"اما محمد اتجه ناحيه يارا "
محمد : يارا انتي كويسه
يارا: اه الحمد لله ...انت كويس
محمد : الحمد لله انك بخير.... اه انا كويس
يارا : الحمد لله ..هو ياسين فين هما هيقبضوا عليه
محمد بغيره : وانتي بتسأل عليه ليه ان شاء الله
يارا : متنساش انه ابن عمي وهو اللي ساعدك انك توصلي
محمد : علي العموم لا مش هيقبضوا عليه ويلا علشان نروح ولا انتي عجبتك القاعده هنا
يارا بأبتسامه:لا يلا نروح قاعده ايه
"طلعوا ليوسف وسليم وسلموا علي يارا وروحوا واول ما يارا دخلت الفيلا فاطمه أخدتها في حضنها وفضلت حضنها مده كأنها بنتها وضايعه منها من سنين وبعدين سلمت على محمود وفاطمة قالتلها: اطلعي ارتاحي يا بنتي زمانك تعبانه "
يارا : اه والله عندك حق جسمي كله تاعبني وفعلا عاوزه ارتاح
وطلعت يارا اوضتها ترتاح ودخلت اخدت شاور وطلعت نامت
وبعد 3ساعات تقريبا عند محمد بيكلم نفسه (قلب امه اتجن
):انا لازم اعترافها هو انا هفضل كده كتير ؟؟طب هي بتحبني ولا لا ؟؟هعرف لما اقولها ...هو انا لسه استني لما تصحى انا هروح اصحيهاا
وفعلا راح يصحي يارا وبدأ يخبط علي الباب
يارا بنعاس : مين
محمد : انايا يارا
يارا : حاضر يا محمد ثواني وهفتحلك
محمد : ماشي
قامت يارا وفتحت لمحمد:في ايه يا محمد انت بخير
محمد : اه سوري اني صحبتك بس عاوز اتكلم معاكي شويه
يارا : ماشي انزل وانا جايه وراك
محمد : ماشي مستنيكي "ونزل"
يارا في نفسها : استر يارب اني خايف "ونزلت وراه "
يارا : خير يا محمد كنت عاوز ايه
محمد :تعالي بس اقعدي عاوز افضفض معاكي شويه
"عند روان كانت بتكلم يوسف "
روان : انت بتهزر ازاي تتخطف ومتقولوليش يا يوسف انت بتستهبل
يوسف بصوت عالي نسبيا :رواااان لسانك وكمان انا قولتلك ان مكانش فيه وقت بدورك عملنالها تتبع وجبناها والحمد لله بخير خلاص ابقي روحي لها بكره
روان : تمام باي
يوسف :باي
"نرجع تاني عند محمد ويارا "
محمد : بصي يا ستي انا بحب واحده ومش عارف هي بتحبني ولا لا وعاوز تساعديني
يارا : هي مكانتش معاه اصلا هي من بعد كلمه "انا بحب واحده "وهي في دنيا تانيه معقوله حب طفولتها الحب اللي فضلت محافظه عليه طول عمرها يروح كده في غمضه عين لتاني مره يخذل حبي له ويهز ثقته عندي
محمد : يارا انتي روحتي فين
يارا : ماهو معاك اهه ...روح قولها انك بتحبها وهي لو بتحبك هتعرف إجابتها من لمعه عينيها من غير ما تتكلم
تعليقات
إرسال تعليق