رواية حب الطفولة الفصل السابع عشر 17 بقلم رنا محمد
رواية حب الطفولة الفصل السابع عشر 17 بقلم رنا محمد |
رواية حب الطفولة الفصل السابع عشر 17 بقلم رنا محمد
ارا بإستفزاز :اه الجوازه اللي مكنتش اعرف عنها حاجه دي ..اسكت مش انت ينفع تطلقني
محمد : لا والله طب مفيش طلاق يا يارا ووريني هتعملي ايه
يارا : مش هقولك وروح بقا لست ملك بتاعتك لا توحشك ولا حاجه
(وسابته ومشيت راحت لسليم )
سليم : هببتي ايه
يارا : بالله عليك سيبني في حالي
سليم : ماشي بس لما تحبي تحكي انا موجود
*وبعد 3ساعات خلصت الخطوبه وكل واحد روح علي بيته *
عند يارا دخلت الفيلا وطلعت علي اوضتها واخدت شاور
اما محمد طلع علي اوضته وهو بيحضر يعمل حاجه
يارا كانت خلصت شاور واتصلت علي سليم وحكتله اللي حصل
سليم : بس انتي غلطانه
يارا : انا ليه
سليم : انتي استفزتيه بكلامك يا يارا
يارا : لا انا مش غلطانه هو اللي رخم
سليم : يا سلام
يارا : بص كفايه كلام وبكره نتقابل علشان عاوزه انام
سليم : خليكي كده كل مره اهربي بالنوم
يارا ببرأه مصطنعه : انا
سليم : باي يارا يلا نامي
*قفلوا ويارا كانت متنام بس باب اوضتها خبط*
يارا : مين
محمد : انا يا يارا
يارا : حاضر يا محمد ثواني
وقامت فتحتله وهي بتقول : في حاجه يا محمد انت كويس
محمد : اه كويس تعالي نقعد في الجنينه شويه عاوز اتكلم معاكي
يارا : ماشي يلا
*ونزلوا سوا *
محمد كان هيتكلم يارا قاطعته وقالت : قبل اي حاجه اعملي فنجان قهوة
محمد : انتي مدمنه قهوه يا بت انتي
يارا : حاجه زي كده يلا هتعمل ولا لا
محمد : حاضر اعملك خليكي هنا وانا اعملها واجيلك
يارا : ماشي
*سابها محمد ودخل يعمل القهوه ويارا اتفاجأت بحد بيكممها ثم بدأت تفقد للوعي تدريجيا ولم تعد تدري بشئ من حولها
عند محمد كان خلص القهوه وخرج بس مبقاش يارا فإنقبض قلبه وفضل يدور عليها وطلع اوضتها يشوفها بس ملقاهاش خرج للبواب يسأله عليها بس لقاه مقتول فعرف ان يارا في خطر فأسرع الي منتصف الطريق حول الفيلا تقريبا يبحث عن اي شئ يدله عليها ولكنه لم يجد !!!
تعليقات
إرسال تعليق