رواية الحب ملهوش نهاية الفصل الاول 1 بقلم حمادة عبد القادر

بس اول مره انشر ليا ورايا ف محتاجه اعرف رايكو بصراحه عشان اعرف اكمل ولالا

ملحوظه انا بحب اقراء رويات جدا و بكرا لى كل اللي ف الجروب

ممكن تحب شخص لدرجه ان من كتر حبك تموت بسببه حتى وانت عايش

(ساره عندي 22سنه بدرس ف كليه فنون جميله بحب الرسم اوى اوى هويتى من وانا صغيره وبحب اقراء

رويات هوايتي برضو بابا توفا وانا ف اولى ثانوي و عشت مع ماما فريا)

صاحبت ماما من الطفوله كانت عايشه قصدنا هى و ابنها سليم كان شاب ف منتها الجمال شعرو ناعم و عيونو روصاصى بتلمع كانت بتسحر اى حد يبص فيها

انا كنت حلوه برضو شعرى بنى ناعم جدا و عيونى روقا و بيضه جدا

او شب يتمنانى بس انا مكنتش بتمنا غيرو بس(سليم)

انا بحب سليم من صغري بس مش قولتلو

هو كان بتعتبرني زى اختو وهى حاجه كانت تعبانى اوى

بس مكتفيا انو جمبى

ماما كانت احلي حاجه في حياتي من حبى ليها لو تعبت شويه كنت بتعب ع تعبها

جى يوم وانا مروحه من الجامعه قبلت سليم خارج من كليتو هو بيدرس ف كليت طب قسم جراحه

سليم. ازيك ساره.

ساره. الحمدلله ازيك سليم

سليم. الحمدلله

سليم. راحه فين كده

ساره. كنت مروحه

سليم اى رايك نتمشا شويه وبعد كده نروح

ساره. كان قلبى بيرقص من الفرحه بس مش مبينا قولتلو ماشي

س

مشيت انا و هو ع البحر نفتكر ذكريات الطفوله نع بعض

ساره فاكره واحنا صغيرين لما كنا بنيجي هنا مع بابا و باباكى

ساره. اه طبعا فاكره انا عمرى ما نسيت ذكره لينا مع بعض ى سليم قصدي يعنى مع بابا

سليم حاسس بحبها هو كمان بيحبها بس كان خايف تبعد كان شايف حبها ف عنيها

ساره. مش يلا بينا تروح هتاخر ع ماما

سليم. يالا

روحنا ماما فريال مستنياني

ماما. اتاخرتى لى كده ي ساره

ساره. اسفه ى ماما قبلت سليم و اتمشينا شويه

فريال. ماشي ى حبيبتي ادخلى غيرى و يالا عشان نتغدا سوا

ساره. حاضر ى ست الكل 

ساره دخلت اوضتها و قلعت حجابها وغيرت و اتوضت وصلت وخرجت لى مامتها و طول اليوم بتفكر ف سليم

دخلت اوضتها و بداء تقراء ف الروايه المفضله ليها انت لى