رواية الحب ملهوش نهاية الفصل السادس عشر 16 والاخير بقلم حمادة عبد القادر
رواية الحب ملهوش نهاية الفصل السادس عشر 16 والاخير بقلم حمادة عبد القادر |
رواية الحب ملهوش نهاية الفصل السادس عشر 16 والاخير بقلم حمادة عبد القادر
يلين بدموع ع صاحبتها. اسفه يا سليم تعيش انت
البقاء لله
سليم اول لما سمع الخبر مقدرش يقف راح قعد ع اقرب كرسي لى
سليم. لى يارب خد اغلى اتنين فى حياتى امى ومراتى
حب عمري وفضل شريط حياته مع ساره يعدى قدامه
لحد ما وقع اغمى على
احمد جرى بسرعه وراح كشف على
لقاه قليه ضعيف اوى
«قلب سليم كان قوى بحيو لى ساره و وجودها جمبو ولمت ماتتقلبو ضعف وروحو كانت فى ساره وبظات تروح
والمستشفى اتقلبت
وسلين بتفارق الحياه مقدرش يستحمل خبر موتها ولانوو يعيش من غيرها
وسليم بيفارق الحياه
احمد عيالى امانه فى رقبتك ليوم الدين خلى بالك منهم
احمد بدموع ع صاحبو ومراتو. متقلقيش يا صاحبى
وسليم قابل وجه كريم ومات
بعد يومين من موت سليم وساره
احمد وحلا قررو يسافرو امريكا و هياخدو التؤام معاهم
حلا حكت لى احمد ع اللي ساره قالتهولها
وساؤه كانت جيبه واد و بنت تؤام
سبحان الله رينا كان هايز يحقق حلمهم ويفضل حسهم فى الدنيا
وفعلا سموهم زى ما ساره قالا
ساره وحازم
وبعد اسبوعين سافرو احمد وحلا وساره وحازم
واحمد وحلا كل يوم حبهم بيزيد لبعض وللولاد
وحلا اكتشفت انها مش بتخلف وساره وحازم
بقو ولادهم وكبرو وسط احمد و حلا و معظم الوقت بيحكلهم عن ساره وسليم وقد ايه كانو بيحبو بعض وازاى سليم مقدرش يكمل فى الحياه من غير ساره
لان حبهم كان اقوى من اى حاجه
وكان كل يوم حب حازم و ساره بيزيد لى ابوهم وامهم اللى مش شافوهم غير فى الصوره
فى نهاية الروايه احب اقول
ممكن الشخص من حبو يموت لمجرد انو اللى بيحبها مش هتكلمل معاه فى ناس مش بتتحمل بعد الشخص اللى بتحبه عنه حتى لو ثانيه واحده حتى لو سافر مابالك بقا انو يموت
بتبقا كسره القلب والوجع اكبر والروح بتبقي متعلقا ببعض فى مش بتستحمل فى الروح بتبداء تتسحب و تموت فى نفس اللحظه
اللى بيحب بجد يحافظ على اللى بيحبو ومش يزعلو ابدا عشان اوقات كتير لما بيروحو بنعرف قيمتهم بس بيبقي الوقت اتاخر
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق