رواية نصف أنثي كاملة (جميع الفصول) بقلم رانيا ابو خديجه
رواية نصف أنثي كاملة (جميع الفصول) بقلم رانيا ابو خديجه |
رواية نصف أنثي كاملة (جميع الفصول) بقلم رانيا ابو خديجه
- لقراءة الفصل الاول : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
- لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
- لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
- لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
- لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
- لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
عمر: ندى...ندى انتي ساكته ليه كدة هو انا فاجئتك للدرجادي؟!
ندى بعد ان استطاعت التحدث: استاذ عمر لو سمحت اسمعني انا مش عايزة اتجوز خالص وان شاء الله ربنا يوفق حضرتك مع حد احسن مني .
ظل ينظر لها بحزن ممزوج بغضب
ندى : استاذ عمر ياريت متزعلش مني انا والله لو حقيقي هرتبط عمري ما كنت أحلم بحد زي حضرتك بس حقيقي مينفعش .
عمر بأندهاش: ليه يا ندى ....ليه مينفعش ...انتي مرتبطه بحد تاني.
ندى: لا والله مفيش اي حد ولا عمر كان فيه
عمر برجاء: طب ادي نفسك فرصه تفكري فيا والله ماهتلاقي حد يحبك ويبقى عايزك زايي.
نظر لها وجدها تنظر له بحزن شديد وبدأت دموع تتجمع بعينيها فأردف بحب: أول يوم شفتك فيه كنتي جايه مع غاده وكنتي عماله تتكلمي معاها وتهزري وبعديها بأيام لاحظت ان بقيت الجرنال بقى صحابك
نظرت له بزهول فأكمل ببتسامه : ايوا انا مركز معاكي جداا لدرجه متتخيليهاش حسيت من ناحيتك بأنجذاب شديد أول مرة احس كدة اتجاه حد والله حاولت كتير اتجاهل دة بس مأقدرتش كنت كل مااشوفك.....
وهنا لم تستطع ندى تحمل المزيد وسقطت دموعها رغما عنها
عمر بقلق عندما راى دموعها: ندى انتي بتعيطي!..انتي تعبانه ولا ايه؟!
ندى وهي تحاول ان تشيح بوجهها بعيدا عن رؤيا عيناه : لاء مفيش حاجه ولو سمحت سبني امشي بقى
عمر بقلق: قوليلي بس في ايه انا قلت اي ضايقك
ندى بعصبيه مصاحبه لدموع: حضرتك مقولتش اي حاجه ضايقتني ولو سمحت سبني امشي بقى وكفايه كدة
وتركته وهرولت للخارج وهي تبكي بشدة قلقت غادة عند رؤيتها لها هكذا فهرولت خلفها خارج الجرنال وتركوة هو يجلس بضيق مصاحب لقلق وزهول من ردة فعلها .
ندى بعد ان استطاعت التحدث: استاذ عمر لو سمحت اسمعني انا مش عايزة اتجوز خالص وان شاء الله ربنا يوفق حضرتك مع حد احسن مني .
ظل ينظر لها بحزن ممزوج بغضب
ندى : استاذ عمر ياريت متزعلش مني انا والله لو حقيقي هرتبط عمري ما كنت أحلم بحد زي حضرتك بس حقيقي مينفعش .
عمر بأندهاش: ليه يا ندى ....ليه مينفعش ...انتي مرتبطه بحد تاني.
ندى: لا والله مفيش اي حد ولا عمر كان فيه
عمر برجاء: طب ادي نفسك فرصه تفكري فيا والله ماهتلاقي حد يحبك ويبقى عايزك زايي.
نظر لها وجدها تنظر له بحزن شديد وبدأت دموع تتجمع بعينيها فأردف بحب: أول يوم شفتك فيه كنتي جايه مع غاده وكنتي عماله تتكلمي معاها وتهزري وبعديها بأيام لاحظت ان بقيت الجرنال بقى صحابك
نظرت له بزهول فأكمل ببتسامه : ايوا انا مركز معاكي جداا لدرجه متتخيليهاش حسيت من ناحيتك بأنجذاب شديد أول مرة احس كدة اتجاه حد والله حاولت كتير اتجاهل دة بس مأقدرتش كنت كل مااشوفك.....
وهنا لم تستطع ندى تحمل المزيد وسقطت دموعها رغما عنها
عمر بقلق عندما راى دموعها: ندى انتي بتعيطي!..انتي تعبانه ولا ايه؟!
ندى وهي تحاول ان تشيح بوجهها بعيدا عن رؤيا عيناه : لاء مفيش حاجه ولو سمحت سبني امشي بقى
عمر بقلق: قوليلي بس في ايه انا قلت اي ضايقك
ندى بعصبيه مصاحبه لدموع: حضرتك مقولتش اي حاجه ضايقتني ولو سمحت سبني امشي بقى وكفايه كدة
وتركته وهرولت للخارج وهي تبكي بشدة قلقت غادة عند رؤيتها لها هكذا فهرولت خلفها خارج الجرنال وتركوة هو يجلس بضيق مصاحب لقلق وزهول من ردة فعلها .
الرواية متوفرة كاملة على موقعنا
ولكن يجب عليك وضع تعليق كي تظهر لك باقي حلقات الرواية.
تعليقات
إرسال تعليق